هل يصْلُح هذا الوطن للمعاش؟

الرشيد شمس الدين عبدالله كتب:ينصر دينك حبيبنا ابو صبا لقد عبرت والله عن دواخلنا و مشاعرنا كأروع ما يكون التعبير.

لأنك لو عقلتها فلن تعقل أبدا. عن نفسي فقد عزمت والله و قريبا بإذن الله اكون في السودان و الزارعا الله في الجبل بتقوم.

الرشيد شمس الدين

رشيدنا العظيم،يشرفنى ان اعبر عن بعض الدواخل فكلنا فى الهم،، شرق او غرب
تفرق هنا،،،،،،،،،،،،،،، !!
فى تقديرى انتو واعنى ناس الخليج، عموما حُمّتكم اخف شوية لسببين
الاول القرب الجغرافى وتشابه النسيج الاجتماعى،
السبب التانى-الجنسية- الغرب هذا منحنا جنسية اى فرض علينا الاختيار بين وطن ووطن

لى زميل فلبينى، ذات نقاش فى نفس الامر، لقيتو وصل لحل يعتبر مثالى بالنسبة ليهو،،عيالو ما دايرين يرجعو، وهو به عشق قديم للبلد
استقر رأيو،، ستة شهور هنا، ستة شهور هناك!!! ليت الحلول بهذه السهولة

معلومة اشكاليات الاقامة فى الخليج،فالهجرة هجرة والغربة غربة
ويبقىل سؤالكم المُحير، نقوم نتراوح اهلنا حسّه ولا كمان شوية؟؟؟ كان الله فى العون
كسرة لازمة/ انت ياخوى راجع بالجد؟
المقال ده مجرد سؤال عام واجتهاد ادبى يلامس واقع عام،،
مودتى التى تعلم

osman abdel rahman كتب: السودان اصبح فقط ( للمحاربين الجدد ) ( و قدماء المحاربين ) و ناس الدرجه الاولى من المؤتمر الوطنى- اما البقية ربنا يكون فى عونهم

بخلن ياخى شكرا على هذا المرور الحاسم الواضح
انت باقى ليك الناس ديل قاعدين لغاية ما نحن نبقى ناس معاش؟؟ ولا ام بنايا قش خربت تماما؟؟
لك الود

عبد الرحمن الزين2 كتب:

......... يسالني دايما ابدا ابدوس متي العودة..
لا اجد ردا واناور..قريب قريب ان شاء الله...

_____________


لمن اعود....
لوطن لا يرحب بمقدمنا...
لوطن لا ........................
هذا الوطن لم يعد لنا...تغول عليه من لا يشبهونا....

لك الف ود يا كابيتنو، وانا لااستطيع ان اناور بكفاءتك،،واقدّر مرورك الرشيق على البوست السؤال
فنحن فى الهم غرب،،
والسؤال فى اخر المداخلة أوجه من سؤالى، عن صلاحية الوطن للمعاش او المعيشة،
اقصد سؤالك الافتراضى / انو حتى لو عدنا فهذا الوطن لا يرحب بمقدمنا؟؟؟
او انه لم يعد لنا؟؟ غايتو سيرة وانفتحت
سويا لغاية ما نشوف حل

ود كرار كتب:

فى مقوله عميقه عن الموت سمعتها ولا أدرى ممن سمعتها عن عماً لينا كان مريض وحمل الى أرض الكنانة للاطباب ولمن عرف دنو اجله طلب من أبنه بالعوده به الى ارض الوطن وكانت اسبابه انو عاوز يدفن بجوار اخوه وامه ووالده وابن عمه وخالته وابناء قبيلته , بالله شوف حتى فى الموت يربطنا شئ ما الى ذلك التراب وتلك البقعه, فيا ياحبيبنا كل البعرفه والعاوزه لمن يدنو الاجل عاوز اللمه بتاعت عمنا ده عشان الونسه وكده......

شايف يا امجد، عمك ده عليه رحمة الله، ينتمى لسودان نعرفه
لاحظ انو كان مقيم فى البلد، بس مشى مصر للعلاج،،،،وفرق معاهو التراب فما بالك بشوق السنين الطوال
لك الود الذى تعلم

الاء كتب:

.. بكل صدق لا يصلح هذا الوطن للمعاش وكل من تبعثر كاللؤلؤ وسكب عصارة خبراته للغير . لا يصلح له الوطن .. الذى انفرط عقد نظامه وتكرشت بطون ساداته وتوظف فيه التنابلة وعديمى المعرفة وذوى الخبرات يترددون على مكاتب التوظيف ولكن هيهات .. والبقاء للمطبلين والذين يجيدون " تكسير التلج " والآخرين بمؤهلاتهم وكفاءاتهم وخبراتهم دائرون فى حلقات الرفض من موقع لآخر دون اسباب فمن استطاع الى الغربة سبيل خرج ولم يعد ، والبقية تتحكر بنابر الشاى وضل نيم الشارع الى ان يفتح الله عليهم بجديد ، وطن فيه فساد كالطوفان غطى كل شئ ، تلاشت مؤسسات وشركات ثم مصانع وغيرها والذى تبقى خصص لافراد ، غابت العدالة ، انتهكت حقوق المواطنين ، ساد الفقر وظهرت المجاعات ، تفشى المرض ، ناس شاردة الذهن وفى تفكير متواصل لسد فرقة الوجبه التى قد تكون واحدة فى اليوم ، تفنن الناس فى التحور والتكيف مع الظروف وتفنت الحكومة فى زيادة الضغوط ، فتن وقبليات زرعها الوضع ، ماذا تنتظرون من هذا الوطن الذى تمزقت اوصاله و المتبقى فى طريقه للإنقسام . تمسكوا بغربتكم مع مزيد من الصبر الى ان يفتح الله علينا بوطن معافى .

آلاء، القومة ليك وانت تنثرين كل هذه الكآبة، بكل هذا الفن، ولانك تملكين ناصية الكتابة فمداخلتك، قطعة ادبية راقية
بالله شوفوا الكلام ده كيف،
مالى قول فوق قولك،،اجابة واضحة وضوح الشمس، يمكن اوضح ذاتو
الحقيقة كما تبدو من الداخل...
حميد برضو قال،،

يا نفس فجر القصايد يا بلادى
ما ضِهِبْ فى بعدى عنـِّك
أصلى متغرِّب عشانك
راضى بى الجايينى .. منـِّك
ما شكيت شُح اليالى ..
وما بكيت نُحْ .. شِلتوا حالى
رغم إنو الحال بيفضح
إلاّ كٌتْ فى الحارة بصرُخ :
يا وطن عِز الشدايد

يا وطن عِز الشدايد

ابقى قريبة يا آلاء، لك كوم مودة

mhmdaljamal كتب:الاخ ود الاستاذ تحية لك وانت تنشر ما بداخلك واود ان اقول لك ان الوطن يصلح للعودة والمعاش فيه فمهما نقول ونسطر من كلمات تنفي عنه صفة الاصلاح نكون قد ظلمنا الوطن وظلمنا طفولتنا وشبابناوشيخوختنا اننا يجب ان نعتذر للوطن عن السنين التي هجرناهو فيها ونتاسف ما بقي لنا من عمر اننا هربنا لحياة افضل وتركنا الام والاب والخاله والعم والجد تركناهم يصارعوا لبناء وطن لم يتوفقوا في بناءة رغم المحاولات ,فنحن يا سادة وبما اتيح لنا من حياة كريمة ماذا قدمنا للوطن لقد احسناالتباكي ووصفناهو بانه لا يصلح لنا دارا ولكن قديما قال احدهم ..وكم من منزل يهواهو الفتي وحنينه دوما لاول منزل
اللهم احفظ اهلنا في السودان فانهم يعانون من مر العيش وضيقه وافنح عليهم بركات من السماء والارض.
اسال الله ان يرد غربتنا عافين متعافين
وانا والله بحب السودان ولا اتمني مكانا غيره

العزيز الجمل، اجد روحى متفق معاك فى امر الهروب وعشق البلد كمبدأ، ارجع للمقال نفسو فى شأن الهوى والخبل

تفكرت فى النقطية المثيرة بتاعت - يجب ان نعتذر للوطن- واغلب ظنى اصلو لو فى اعتذار،،،نحن المبعثرين من نستحق اعتذار أن أُرغمنا واضطررنا لهذا الوضع الغير طبيعى، صاح كلنا مرقنا اختيارا،،لكن هل من خيار آخر حينها

لك الود والتحية الف، ابقى قريب لغاية ما نشوف لينا صرفة

وهنا مداخلة امس

mhmdaljamal كتب:وهكذا اسدل حبيبنا خالد الستار علي موضوع العودة الطوعية لاحضان الوطن (كما يقول جماعة الاخوان) وكانه كان يريد ان يطمئن علي ما في دواخلنا من حب للوطن واظننا جميعا نحب الوطن ولكن ليس بالضرورة ان نكون داخله فنحن
خلقنا للترحال كذاك شقي الحال
وان مد الله في الاجال لازم نعود حتما نعود.........فيا وطني ويا سوداني اني والله احبك

انا اسدلت الستار؟؟؟
لكن يا حبيب ملعوبة منك --نحب الوطن ولكن ليس بالضرورة ان نكون داخله--
مودتى

كمال الخواض كتب:

..لقد قرات هذه الشذرات العميقة التعبير القوية المعنى.. بكل تأمل و تدبر و عدت الى نفسى كى أجدتلكم العبرات وقد أصابتنى فى مقتل و كنت أظن أننى وحدى الذى أحس بهذا الأحساس و كأننى أكتب عن مكنون نفسي و أقرأ و على لسانى

هذا كلام مضمخ بالعطر مدهون بالعسل،،لك تحياتى يا كمال وتشكراتى
حكمة ربنا ، انو تختلف الغربات والهم واحد، بالله واصل عشان نشوف لينا حل فى المسألة دى، طالما نتحدث بلسان واحد
وانا افوضك تماما فى الردود والتحليل لما ورد من اراء الكرام الذين عبروا ويعبرون من هنا فالشأن عام
كسرة/ موضوع العشرة الاواخر، ده بالقديم ولا بالجديد
ولاخونا العزيز قرين التحايا، ولك تحياتى واحتراماتى

كمال الخواض كتب:

و تتساقط السنون و نحن هنا قابعون..وننتظر المحال
نرتاد أحلام الليالى بلا مخاض مستبان
نبنى بيوت الوهم عند ضفات النهر
و يردد النيل الكبير ان انتظر
فالموج والفيضان أتٍ لا مفر
و هنا حفر و هنا يكون المستقر
و الكل منا يكاد يلمس اطراف القدر
هل غاب فى صيحات الهنود الحمر فى جنح الظلام
أم سار فى قوافل العربان فى تيه الغفار
الناس فى السودان قد أكلوا الظلط
و باقى القصيدة تموهو أنتو
.فهل ننعم به يوماً ما ولو على حين غرّة..أم سننعم بدارٍ خيرٍ منه

ده كلام كبير، وين شعراء المنبر؟؟
شنو قصة هذى السطور الرائعات؟؟

انا هاهنا قابعون ننتظر اجابة السؤال

مبارك عمر عصملى (كركب) كتب:

وكل الصوانى لا تتعدى صحن قراصة باى ملاح مرة قراصة بالعدس وقراصة بالاسود وبالخدرة وبال....كل انواع الخضارات وبدون لحمة


الله معاكم ابقو داخلين

تعرف يا كركب ملاح النقط ده..من ضمن ما افتقد، بعض الاشياء الصغيرة بتضيع فى زحمة المنافى

لك الف تحية يا رائع على المرور، وبنبقى داخلين لامن العمارة ام ستة شقق تتم و(آآفية لقو))
والله ضيّقتها علينا خالس(لاحظ بالسين عمدا)،، يعنى شقة شقتين ما ينفعش؟؟
كانت اسمها ذات مرّة-شقّة غريبة!!
لك مودة كيمان

محمد احمد علي فراج كتب:الأخ خالـد عبدالحميد....السلام عليك والرحمة

أما عن روعة المقـال فلا شك فيها البتة......أما عن السؤال القائم علي صلاحية الوطن للعيش (لكل الأعمار)...؟؟؟ فبكل تأكيد يكون لسان حـال الأهل لديك كما قال الحلنقي (تعـال فرح ليالينا...... تعـال قبل السنين تجري)

نعـم الوطن صالح للعيش.... ولا شيء يعدل الوطن..... لا شيء يعدل الوطن

أمـا عن ضنك العيش.....فيزيحه عن كاهلنا الونسة مع الأسرة .....وشراب شاي العصر مع الأخوان ...... امـا عن حيرتنا عن القادم ومستقبل ابناؤنا ....فيذهبه وداعنا لأحبتنا وقبرهم والدمع الساخن يتقاطر من مأاقينا..... امـا عن الأحساس المر بضياع العمر في اللاشيء.....فهو دافعنا لنكون قدوة حسنة لأبناءنا فيما تبقي لنا من عمر...
فمرحبا بك في وطنك.....

ابن فراج، العزيز، قلت فاوجزت، يسلم القلم
كلام حكيم، واهم مافيهو،انو من زول من داخل البلد
يسمى اهل العلم كلامك ده--التصالح مع النفس-- يخيل لى
حاشية/
كنت فى مرحلة التجهيز لنشر المقال، كما اى عمل يمر باكتر من مرحلة، شطب اضافة تعديل وهكذا
اذكر انو كان فى سطر يبدو انو لم يكتب فى النسخة النهائية، هو كالآتى

التحية لمن بقى فى الوطن إختيارا، فما احتاج لمواجهة السؤال

لعلك بعض من عنيت
لك ودى الذى تعلم

mohmed habib كتب:القدم ليها مثبت

ود الحبيب يا هندسة، كيف امورك
بلاغة متناهية
نسأل الله التثبيت فى حال رُفعت القدم

الأخ ود الأستاذ
الموضوع لا يحتاج لتعليق ..الموضوع عبر عن نفسه بلسان حال صاحبه و الذى هو حال الجميع .

والله قابعون دى رغم أنفنا...فهل ننعم بوطن آمن لكل مناحى المعيشة الكريمة أم سنعود وفى أيدينا آخر أنبوبة غاز و جالون بنزين؟
السؤال ما زال قائما خاصة لمن خبروا الحياة أكثر منا... هل من عودة كريمة؟ و أنا أصر علي كلمة كريمة دى ...

أيا ود الحبيب لن نقبل ردك على هذه الدرة اللغويةألا بأن تمطرنارداشعرا مطرا من مكنونات حلمنتياشتكم

خالد عبدالحميد كتب:

تلويح



أمّا نحن يا هذا الجيل ولأن الهوى فينا وطن، والهوى خبلُ ولأنه لا ينبغى أن نختار بين المنافى والوطن حتى حين معاش، فالسؤال الكبير، هل يصلح هذا السودان للمعاش؟ من صبّ عرق الغربات ليبنى منزلاً أو من لم. من تعب من البعد ومن لم يتعب ، من ملّ الأضواء وصخب العوالم البعيدة ذات العمارات السوامق، هل يصلح لخمسينى أو ستّينى أو سبعينى، قديمهم والجديد؟؟؟؟

المجد لعبد الله، رشيد هذا المنتدى وشمسه وهو يحاول الإجابة على السؤال العصى
والله يا الرشيد اتابع ارسالك (من الداخل) ومخاض الميلاد الجديد بدقة بالغة، وشغلتنا الدنيا الاسبوع الفات وبرضو نتابع
فكلنا فى الامر شرق او غرب
هل يا ترى كلنا ذلك الرجل ؟؟
نواصل

خالد ود الاستاذ ! كيفك أيها الرائع فى الغربة الماخمج .... أعيش فى جو من التناقض العجيب الذى لا اجد له وصفا !!! حميمية رائعة تود ان لا تبتعد عنها ولو للحظة ورهق بلا حدود وعيون إشفاق عليك من أناس لا تشك فى محبتهم لك وحرصهم عليك ولكن هناك غربة كما الجمر الحار او ان نار جهنم قطعة منها... وانا أتأرجح ثملا بين هذه وتلك ، وتبقى جدلية السؤال : هل الوطن هو الذى نسكنه ام هو الذى يسكننا؟؟؟ امل ان اجد منكم مايعيننى فى حالة التشتت الذى اعيشه منذ وصولى للوطن بنية صادقة فى البقاء فيه والقاء عصا الترحال ولكن لا احد مطلقا هنا يريدنى ان أبقى وذلك ليس رفضا لى ولكنه حرص منهم كما أثق ... هاانذا أرمى حمولى عليك الهى ان تلهمنى الصواب ، وافوض أمرى لله والله بصير بالعباد....

الرشيد شمس الدين

حبيبنا خالد...سلامات وليك وحشة

اليوم أعدت قراءة هذا البوست الرائع فكان بمثابة نزهة جميلة مع كوكبة من أحبابنا أعضاء المنتدى. وإذا سألتني اليوم عن إجابة السؤال القائم أعلاه قد تختلف إجابتي عن سابقتها....لا حول ولا قوة إلا بالله ، ما كنت أظن أن الأمر سيبلغ بنا هذا الدرك يا أبو صبا ، حسبنا الله ونعم الوكيل

حيببنا  وعزيزنا  ود  فراج...والذي  إغترب- أخيرا-..
في كل  يوم  أتصفح  فيه المنبر  علي  أمل  أن  يطل  أحدهم.. ولكن  صدقني لم  أيأس ولن....ولكن شئ واحد كنت متأكد منه  وهو إن غيابك  إنت بالذات  لن  يطول....
ولم تخذلني- كعهدي بك دوما-  منذ اليوم الذي شرفت هذا المنبر بطلتك...
عندما  طرح العزيز  خالد  سؤاله
هل هذا الوطن يصلح...........................
كان ذلك قبل  ...أربعة  سنوات بالتمام والكمال..وبضعة  أيام..وكما ذكرت انت - تغيرت المفاهيم والرؤي الي
وضع  أشد  غتامة  -بكل  أسف-
كما ذكرت في أحد مداخلاتي...كنت  أكثرمن الذهاب لأرض الوطن  عسي بل لعل  أجد حافزا  في  أخر النفق..ولكن كلما تعددت زياراتي كلما زادت  قناعاتي  بانه  ليس هناك  أمل...
وأخيرا  إستسلمت لقدري- وقطعا  لم أكن الأول وقطعا لن أكون الأخير...

وصدقني  رغم التدهور الحاصل في أخلاقيات الناس  ..رغم ذك يجب أن نفرق بين بلد مئيوس منه  وشعب لا زال يكافح حتي يعيش.....
شعب لا يستاهل ما يحدث له....شعب  كان عظيما   يحتاج لمن ينفخ فيه الروح  ليعود يوما ما   ويقوم  ببناء ما تم تدميره  ولكن ليس قطعا  ونحن أحياء..
هذا  شعب   من صلب سلالة عظماء ولكن بكل أسف لا زال يتحكم فيه و  يتزعمه  أقزام...
تقبل محبتي ومعزتي للعزيز  خلدي..

تخريمه خارج النص.....
أخير نجحت حكومتنا السنيه من تقليص عدد الناموس إلي أربعة والذباب إلي سته...في الغرفة الواحدة....
طالع صحف الإثنين /16 / 29/9 لمزيد من التفاصيل..

عمنا العزيز كابتن عبدالرحمن ... أشكرك كثيراً على هذه الثقة ، وما يبقيني بين جنبات هذا المنتدى هو هذه الثقة وهذه الحفاوة التي لا أجدها في كثير من الأمكنة...أجدد شكري وتقديري العميق لشخصكم ، وأتمنى من الله صادقاً أن ينعم عليك بوافر الصحة وأن يحفظ أبناءك من كل بلية...آمين

إستعجبت في بدايات الغربة لشأن المغتربين الذين لا يضعون العودة للوطن أحد إهتماماتهم ، ثم بدأت تتسرب لدي قناعة بأسباب تمسكهم بالغربة.....نسأل الله السلامة ...دعواتكم يا ناس