دار الأسرة البحرية السودانية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رفيدة ياسين

اذهب الى الأسفل

رفيدة ياسين Empty رفيدة ياسين

مُساهمة من طرف احمد محمد احمد الثلاثاء 20 أغسطس 2013, 17:58

لفتت نظرى الصحفية السودانية رفيدة ياسين من خلال تغطيتها لاحداث مصر كمراسلة لقناة سكاي نيوز العربية....
 
بحثت عنها فى النت و هذا بعض ما وجدت:
 
 
 
ملثمون مجهولون يطلقون الرصاص على مراسلة "سكاى نيوز" برمسيس
 
 
 
اليوم السابع السبت، 17 أغسطس 2013 - 11:38
 
 
 
كتب ايمن مصطفى
 

أطلقت عناصر ملثمة ومجهولة الرصاص الحى على مراسلة "سكاى نيوز" رفيدة ياسين، وتدخل أهالى رمسيس لمساعدة قوات الأمن لإنقاذها من الاعتداءات التى وقعت عليها، وقاموا بإدخالها بصورة سريعة إلى أحد المحلات المجاورة.
 
 
 
 
رفيدة ياسين صحفية سودانية تفوز بلقب فتاة العالم العربي الثقافية

العلم نشر في العلم يوم 16 - 11 - 2009
 
فازت الصحفية السودانية رفيده ياسين بلقب فتاة العالم العربي الثقافية وذلك في مسابقة فتاة العرب المثالية التي أقيمت أخيرا في القاهرة ، رفيدة هي إحدى الصحفيات المتخصصات في الشأن السوداني المقيمات في مصر ودائمة التواجد داخل إقليم دارفور في الأوقات العصيبة وأوقات الحروب الأهلية.
 
 
http://www.skynewsarabia.com/web/video/378993/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%85%D9%86%D8%B9%D9%88%D9%86-%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%8A-%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D8%B7%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9
 
 
 
http://www.sudantodayonline.com/articles.php?action=show&id=1005
 
و رأى اخر
 
http://www.newsudan.org/vb3/showthread.php?t=21923
احمد محمد احمد
احمد محمد احمد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رفيدة ياسين Empty رد: رفيدة ياسين

مُساهمة من طرف احمد محمد احمد الثلاثاء 20 أغسطس 2013, 18:04

جنود مجهولون...!
 
رفيدة ياسين​​
 
Rofayda_yassen@yahoo.com
 
ذات مساء هادئ أسدل فيه الليل أستاره مطرا، استوقفتني دموع أم ثكلى في إحدى الفضائيات المصرية، كانت تتحدث بحرقة لم أشهدها من قبل، جذبتني لأتابع ما تقول.
 
استمرت تبكي تارة وتحكي أخرى ما تعرض له ابنها من تعذيب وحشي وهي تصف حالته بصوت يملأه الحزن والأسى، قائلة: "ابني اتكهرب في لسانه، واتكسرت ضلوعه وجاله ارتجاج في المخ وهبوط في الدورة الدموية.. ابني مش بلطجي.. ليه يعملوا فيه كده.. ده ابني الوحيد... كان بار بية.. ابني بيضيع مني.. حسبي الله ونعم الوكيل.. حسبي الله ونعم الوكيل" ظلت السيدة تحسبن وتحسبن حتى راح صوتها وانقطعت المكالمة...!
 
كان المشهد مؤثراً كأي حدث أليم نتابعه يومياً عبر الشاشات، لكن صدمتي فاقت حد التأثر بالخبر عندما شاهدت صورة ابن تلك السيدة المكلومة، غالطت نفسي في بادئ الأمر لكن الخطأ لا يمكن أن يجمع الصورة والاسم معاً.
 
لم استوعب ما شاهدته لدقائق، فمحمد الجندي ذلك الشاب العشريني كان برفقتي قبل ذلك المساء بأيام قليلة ضيفا على الهواء مباشرة من ميدان التحرير على قناة سكاي نيوز عربية، تحديدا مساء يوم السابع والعشرين من يناير متحدثا عن الاشتباكات التي اندلعت في ذلك اليوم بين الأمن والمتظاهرين أعلى كوبري قصر النيل.
 
بعد انتهاء اللقاء، تفاجأنا بمجيء مجموعة من المتظاهرين الغاضبين الذين يعتقدون أن وسائل الإعلام جزء من معركتهم دون أن يدركوا لأي قناة نعمل، فالأجواء كلها كانت ملبدة بالهواجس والريبة، حاولنا احتواء غضبتهم وقد أسهم وجود الجندي معنا في تهدئة الموقف باعتباره أحد المتظاهرين، وقد استعان بمجموعة من شباب القوى المدنية الأخرى لحل تلك  المشكلة.
 
عقارب الساعة كانت قد تخطت التاسعة بقليل، عندما أنهينا هذا السجال، بينما كان المشهد من حولنا لا ينذر باطمئنان، فأجواء الميدان تشبعت برائحة الغازات المسيلة للدموع، ولم تستطع الأدخنة السوداء المتصاعدة من حرق المتظاهرين لإطارات السيارات؛ الحد من تأثيرها حتى على المارة عابري الميدان إلى مناطق أخرى، ما تسبب في سقوط العشرات بين  حالات إغماء واختناق.
 
انقطعت خطوط مترو الانفاق في ذلك اليوم، وتعطلت حركة السير في كل الشوارع المحيطة، ولم يعلُ صوت فوق صوت القنابل المسيلة للدموع، وزجاجات المولوتوف الحارقة، تتخلله أصوات هتافات مناهضة للرئيس محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين منطلقة من حناجر غاضبة تقول إن العنف يولد العنف.
 
الكر والفر استمر لساعات أصر الناشط السياسي محمد الجندي خلالها على البقاء معنا لحمايتنا.
 
واصلت عملي في تلبية اللقاءات المباشرة لنقل الحدث لحظة بلحظة من الميدان حتى منتصف الليل، فيما كنت أتبادل أطراف الحديث مع الجندي بين لقاء وآخر، حدثني بأن الشباب يفتقدون القيادة ولم يتمكن قادة المعارضة من احتوائهم أو التعبير عنهم وعن أفكارهم ومعتقداتهم ورؤيتهم لمصر الثورة.
 
كان محمد يتحدث بحماسة الشباب وعمق النضوج، أكد لي أنه ضد ما يجري من عنف معللاً ما يحدث بأن البعض يشوه الصورة الحقيقية للثورة والثوار على حد تعبيره.
 
أنهيت عملي فأصر على توصيلي رافضاً أن يتركني وحدي في تلك الساعة المتأخرة في عتمة ليل متوتر من أيام القاهرة المضطربة، ولم يتركني إلا عند باب المكتب وافترقنا ولم يكن يعلم كلانا أنه اللقاء الأخير.
 
لم تكن المرة الأولى التي التقي فيها محمد، وما أعرفه عنه أنه من أسرة ميسورة الحال، من طنطا يعمل بمجال السياحة وقد زار الكثير من بلدان العالم خلال عمله، يحب بلده حد الجنون وهو شاب خلوق متعلم مثقف محبوب وسط جميع أصدقائه الذين التقيتهم خلال معرفتي به التي استمرت لعام ونصف العام.
 
كانت أحلام الجندي بسيطة وصفها لي "ببكرة أحلى تكون فيها مصر لكل المصريين، وشركة سياحة ذكر لي أنه ينوي إنشاءها بمجرد هدوء الأوضاع السياسية، لا زلت أذكر أن تلك الساعات القليلة التي جلسها معي بميدان التحرير تلقى فيها حوالي ست مكالمات من والدته تطمئن خلالها عليه فهو ابنها الوحيد "اللي مغلبها" كما وصف نفسه وواصل حديثه لي بأنه متعلق بها للغاية وينوي أخذها لأداء العمرة كعادته كل عام..!
 
حين استرجعت حديثه عنها أدركت سبب الحرقة التي كانت تروي بها أمه ما جرى له وهي تقول : "ابني بين إيدين ربنا، ادعوا له يقوم بالسلامة أنا مليش غيره"، لكن القدر لم يستجب لأمنيات والدة محمد.
 
الأحداث كانت متسارعة بصورة مدهشة، فمحمد كان معي قبل ساعة من اختطافه حسبما علمت ليختفي ثلاثة أيام، ظهر بعدها في إحدى المستشفيات فاقدا للوعي تبدو على جسده الصغير آثار التعذيب الذي تعرض له في أحد معسكرات الأمن المركزي كما تردد...وبقي في العناية المركزة حتى لفظ أنفاسه الأخيرة بعد أيام.
 
رحل محمد إذن، من شتات الأمنيات، تاركاً وراءه مسرح المواجهات والاتهامات المتبادلة بين الحكومة والمعارضة ليبقى رقما جديدا في سجل وفيات تاريخ الأحداث الدامية في مصر، وقد وجدت المعارضة في جنازته المهيبة فرصة جديدة لإدانة النظام، وفي المقابل تدين الرئاسة انتهاك حقوق المواطنين محملة من تصفهم بالمخربين مسؤولية ما يجري من أحداث عنف.
 
وبين هذين الفريقين.. يبقى محمد جنديا مجهولا.. قدم شبابه ثمنا لصراعات قضت على أحلامه التي لم يتمكن من تحقيقها هو والعشرات غيره من شباب مصر الذين يشتعلون حماسا، فيما يستخدمهم الساسة وقودا يشعلون به الأحداث هنا وهناك بغية اعتلاء الكراسي غير آبهين بزهرة شبابهم وأحلامهم التي تبددت من أجل اللاشيء.
 
الجندي لم يكن الوحيد الذي رحل وترك وراءه أما حزينة على زهرة شبابه، فمن قبله وبعده قتل كريستي وجيكا وغيرهم كثر، لكن الصحفي الحسيني أبوضيف كانت لي معه قصة أخرى لا تقل حزنا عن الجندي، فقد التقيته صباح ذلك اليوم الذي تجمع فيه الآلاف من مؤيدي وأنصار مرسي أمام قصر الاتحادية للمرة الأولى معا.
 
عرفت الحسيني قبلا فقد كان بيننا صداقات مشتركة، وكان هو ذلك الشاب صاحب الموقف باحثا عن الحقيقة مؤمنا بأفكاره حد الاعتقاد، مكرسا كل طاقاته وجهده من أجل تحقيقها، زاهدا في كل شيء إلا من قلم وكاميرا لا يفارق أيهما يديه.
 
التقيته يومها وتبادلنا أطراف الحديث حول صعوبة العمل الميداني في ظل حالة الاستقطاب الحادة الحاصلة في مصر، ورغم أنني أعلم مسبقا أن للحسيني موقفا سياسيا معارضا للإسلاميين وهو ما تحدثنا حوله في ذلك اليوم إلا أنه قال لي إنه يكرس ما يحب فيما يعتقد، واتفقنا على أن نستكمل نقاشنا باستفاضة أكبر بعد أن ينتهي كلانا من تغطية التظاهرة لكن  الشاب الثلاثيني لم يكن يعلم أنه لن يستيقظ مرة أخرى لنكمل نقاشنا حول الحياد والمهنة.
 
كان المشهد دراميا إلى حد كبير..فقد ذهبنا حينها لتغطية التظاهرات أمام قصر الاتحادية وكل ما نتوقعه هو اندلاع اشتباكات قد تسفر عن وقوع بعض الجرحى إضافة لإطلاق الأمن لقنابل الغازات المسيلة للدموع بحسب الأحداث التي اعتدنا تغطيتها في مثل تلك الأجواء، لكني تفاجأت بينما كنت أجري بعض اللقاءات بتطور الموقف وتزايد حدة العنف بصورة مخيفة..لما يشبه الاقتتال بالأسلحة البيضاء والرصاص الحي والخرطوش، فبات محيط القصر مسرحا للمواجهة بين معارضي ومؤيدي مرسي.
 
لابد أن أكون صادقة في ذكر الاستفزازات اللفظية التي بدأها بعض المعارضين المتطرفين تجاه أنصار مرسي، والتي كان لها دور رئيسي في إشعال الموقف حيث لم تفلح حينها كل محاولات العقلاء من الجانبين في التهدئة.
 
اُصيب الصحفي بجريدة الفجر الحسيني أبو ضيف مُستهدفا في ذلك اليوم بطلقة انصهرت في جمجمته بمجرد نفاذها لتدمر رأسه، وقال الخبراء إن هذا النوع من الرصاص لا يستخدمه إلا محترفو القتل.
 
هكذا مات أيضا الحسيني وترك وراءه هو الآخر خطيبة عشرينية كانت تتطلع قريبا لبناء عشهما الصغير معاً، وأم لم يفسح لها العنف مساحة للفرحة بزواج ابنها الذي انتظرته طوال سنوات، ولم يتبق لهاتين السيدتين رصيد من خيبة الأمل والوجع الخرافي.
 
أما أنا فبات لي رصيد مرهق من التجارب الأليمة التي ألاقيها أثناء السير في مهنة البحث عن المتاعب، رصيد يثقل كاهلي زيادته في كل محطة أمر بها، لكني في نهاية المطاف أحمله في ذاكرتي وأمضي وأنا أكفكف دموعي نحو حدث يحمل مجهولا جديدا.

احمد محمد احمد
احمد محمد احمد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رفيدة ياسين Empty رد: رفيدة ياسين

مُساهمة من طرف احمد محمد احمد الأربعاء 21 أغسطس 2013, 23:34

ما شاء اللله ...... تعافت بنتنا الكنداكة رفيدة سريعا من الاثار النفسية الناتجة عن محاولة اغتيالها باطلاق الرصاص عليها قبل عدة ايام و ظهرت اليوم على قناة اسكاى نيوز  تؤدى عملها بنفس المهنية العالية والشجاعة من قلب الحدث.
 
ربنا يحفظها و يغطى عليها.
احمد محمد احمد
احمد محمد احمد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رفيدة ياسين Empty رد: رفيدة ياسين

مُساهمة من طرف احمد محمد احمد الخميس 16 أكتوبر 2014, 15:03



" داعش " تتوعد بقطع رقبة " رفيدة ياسين "

10-12-2014 11:47 AM
تلقت الإعلامية رفيدة يس التي تعمل بقناة " سكاي نيوز " تهديدات بالقتل من عناصر محسوبة على تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام المعروفة بـ " داعش " .

وارسل شخص باسم " فشك الرصاص " إلى رفيدة التي تغطي ميدانيا هذه الأيام أخبار الأحداث الدامية في سوريا والعراق لصالح قناتها .

ارسل على حسابها الشخصي بـ" تويتر " تهديدات صريحة قال فيها " بإذن الله سوف نأتي ونجز رقبتك " وأنت في تركيا " .

ويتبنى " داعش " الفكر الجهادي السلفي ويهدف أعضاؤه حسب اعتقادهم إلى إعادة الخلافة الإسلامية وتطبيق الشريعة وينتشر في سوريا والعراق .
احمد محمد احمد
احمد محمد احمد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رفيدة ياسين Empty رد: رفيدة ياسين

مُساهمة من طرف احمد محمد احمد الخميس 16 أكتوبر 2014, 15:07



شائعة إلقاء القبض علي الصحفية رفيدة ياسين تنتشر عبر “فيس بوك وتويتر”

15 October 2014

إنتشرت شائعة لا أساس لها من الصحة خلال الساعات الماضية عن إعتقال وإلقاء داعش القبض علي الصحفية والإعلامية رفيدة ياسين مراسلة قناة سكاي نيوز عربية التي تغطى الاحداث في الحدود التركية مع سوريا حيث تشتعل المعارك في مدينة كوباني عين العرب منذ أكثر من أسبوع بعد سيطرة جزئية لتنظيم الدولة الإسلامية علي المدينة والمناطق المحيطة بها.

وتلقت في وقت سابق رفيدة ياسين رسائل تهديد ووعيد عبر حسابها في موقع تويتر من قبل شخص ينسب نفسه إلى تنظيم الدولة الإسلامية داعش وينشر في الرسالة تهديد بالذبح وقطع رقبة الصحفية السودانية رفيدة ياسين.

وفي ردة فعل لها علي موقع التواصل فيس بوك أعلنت رفيدة عن تعطيلها لحسابها علي الموقع لفترة غير محددة فيما يبدو أنه إجراء إحترازي منها بعد التهديد الذي تلقته من قبل داعش.

وإنتشرت الشائعة خلال الساعات القليلة الماضية عن تمكن تنظيم الدولة الإسلامية داعش من إلقاء القبض علي الصحفية ومراسلة سكاي نيوز رفيدة ياسين لكن تفيد متابعاتنا بـ “شبكة المقرن” أن الخبر لا أساس له من الصحة بحسب مصادر مقربة من الصحفية رفيدة ياسين.

الجدير بالذكر أيضاً أن رفيدة ياسين لم تظهر خلال أكثر من 24 ساعة ماضية عبر قناة سكاي نيوز ولم تنشر أي تحديثات أو تغريدات عبر صفحتها علي موقع التواصل تويتر الذي نادراً ما تتوقف عن النشر به ما زاد من شكوك عدد كبير من متابعيها.




احمد محمد احمد
احمد محمد احمد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى