سلمي الجميعابي

ترحموا علي روح اخونا المرحوم عبد المتعال الجميعابي ,,,,,

اللهم ارحم الاخ عبد المتعال الجميعابي رحمه واسعه ونسآل أللة ان يسكنة فسيح جناتة

لم يمهله القدر,,,,,,,,,,,,,,
الله يرحمه

اللهم ارحم اخونا و صديقنا عبدالمتعال محى الدين الجميعابى...فقد لازمته طويلا ايام العمل النقابى بسودان لاين.فقد كان رحمه الله نقابيا بمعنى الكلمة .لا يفرض و لا يساوم ابدا فى حقوق زملاءه .كان دائما حريصا على جمع الشمل و توحيد الكلمة.لا يخاف الا الله.كان بيته في ديم مدينة ملاذا لكل الزملاء .حيث كنا عندما نرجع من الاجازات وبدلا من الذهاب للفندق او استراحة سودان لاين.نذهب من المطار مباشرة لداره العامرة دائما.و لا غرو ان يكون اول مشارك خارج الضباط و المهندسيين البحريين السودانيين احد ابناءه.فالف مرحبا بالابنة سلمى...والف مبروك بمناسبة زواج احدى كريمات المرحوم قبل اسابيع.جعله الله زواجا مباركا..هناء..رخاء..ميمونا....ارجو ان تكون في اللفتة الجميله من الابنة سلمى الحافز لزملائنا الصامتين فى التحرك والمشاركة والمساهمة.جزاكم الله خير الجزاء.ودمتم.

سلمى .. تسجيلك ابهجنا ,,, لفته رايعه تدل على عمق انتمائك لهذا الكيان....
رحم الله والدك الخيّر ,,,,, وان كنت فى بورسودان عايزنّك تنقلى خبر هذا المنتدى
لكل من ينتمى له بأى شكل من الاشكال....
وفى انتظار اسهاماتك واسهامات من عرّفتيهم بهذا المنبر

مرحبآ بك الأبنة سلمي في في هزا المنتدي المبارك وأحسب أنة بمجرد الأشتراك فية قد أحييت فينا زكري والدك الطيبة والعطرة كما ساهمتى في تنشيط وتفعيل المنتدي راجين من جميع أسر اخوانا بلأشتراك فية حتي يكون التواصل مستمر,اللهم ارحم عبد المتعا ل رحمة واسعه و أدخله جنا ت الفردوس وبا رك في أسرتة وزريتة .... أمين

هلت بشائر الخير بإطلالة النسمة العبقة التى أتت من ظهر ذلك الشهم الهمام والمناضل الصنديد ورجل الخير والبركات والتقى والبهجة . مرحبا بمقدمك الميمون الى دار أعمامك الذين أحبوا وقدروا أباك وبكوا وثحسروا على فقدانه فقد كان جامعا للشمل عارفا بالله وبالعشرة الطيبة والأخلاق النبيلة.
عرفته طالبا في جامعة الخرطوم مناضلا جسورا لايخشى في الحق لومة لائم . زاملته في كلية الهندسة وان كنت متقدما عليه بسنه ولكنني تعرفت عليه ابان تولينا في الجمعية الهندسية وصرنا اخوة أشقاء وتلازمنا في ثورة شعبان حيث أنه أول من أطلق شعار "اليوم الحار ما بندار ديل ناس الهندسة خاضوا النار" واجتمعنا في سودانلاين مرة أخرى فكان نعم الأخ وأذكى من رأت عيني في المجال العملي والنقابي وعندما تركت سودالاين كان هو من جمع أغراض منزلي وتكفل بارسالها الى مدينة الأبيض فهو دائما الأمين المؤتمن لدى كل من رآه.
ألا رحم الله أخونا عبد المتعال رحمة واسعة وألهمنا وأياكم ياأشرف أسرة الصبر والسلوان ومرحبا بك مرة أخرى فقد كان قدومك بلسما داوى جرح الماضي العميق فكلنا آبائك وكلنا عبد المتعال وتحياتي للآسرة الكريمة والف مبروك لمن تزوج او تخرج من أشبال ذلك الآسد
[center]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أبائى الاعزاء ورفاق درب والدى العزيز شكرا جزيلا على هذا الترحيب .
لقد قرات ما كتبتموه عن والدى فقيدنا وفقيدكم والدنا وشقيقكم -فكل حرف يدل على انكم لا زلتم تذكرون اخا عزيزا-
فنكون على صلة باهل ود ابينا -طيب الله ثراه وادخله فسيح جناته-واسال الله لكم دوام الصحة والعافية
ابنتكم سلمى الجميعابى

اسرة المرحوم عبد المتعال تدعوكم لعقد قران ابنة المرحوم سارة عبد المتعال الجميعابى الموافق 8\8\2008 بالجزيرة بالجميعابى

اللهم ارحم الاخ عبد المتعال الجميعابي رحمه واسعه والف مبروك لمن تزوج او تخرج من أشبال ذلك الآسد

الحبيبة سلمى . . . ابنة الحبيب الغالى عبد المتعال
تعجز الحروف أن تصف الحال وأنا أرى اسمك فى هذا البورد . . . يتكرر ذات الموقف حين اتصلتى على قبلها بشهر فى شأن عام , تريدين مساعدة زملاء لك فى الجامعة جعلوك فى قيادتهم وأرادت الأدارة حرمانهم من دخول الأمتحانات لأنهم لم يستطيعوا دفع الرسوم المقررة . . . فى الحالتين جرت الدموع مدرارا . . .
يا سبحان الله هذه سلمى ( الفنطوطة ) ابنة الغالى الخالد أبدا وقد شبت عن الطوق مناضلة بكل ايثار عبدالمتعال من أجل الأخرين ...ما كان أبوك يا سلمى يفكر يوما فى نفسه . . . حياته كلها كانت للغير ... ايثار بلا حدود .. شأن الرجال الصالحين أبدا ... لذلك لم أندهش ولو للحظة وأنا أرى الجينات تعمل فعلها الجميل فيك ...
فلتفخرى أيتها الحبيبة سلمى أنك ابنة عبدالمتعال , لأننا ان كنا نحن نفخر بشىء فى هذه الدنيا فهو أننا
كنا أصدقاء أبيك وأننا عشنا فى زمانه ... ووالله يا سلمى ما ذقنا للحياة طعما منذ رحيله وما عادت الدنيا هى الدنيا . . . . ألف مبروك للحبيبة سارة ...جعله الله زواجا مباركا وقد كانت أمنيتى أن أكون معكم فى الجميعابى يوم 2008-08-08 ولكن ما كل ما يتمنى المرء يدركه لذلك فقد كلفت أخى اسحق بتمثيلى هناك ... وعقبالك يا سلمى ....التحايا لعفاف ولأسرة كلها ....

الرشيد شمس الدين عبد ا لله