مرحب مرحب سمير قلق...

لم  أصدق  صدقوني.....سمير  قلق  شخشيا  -علي قول عادل امام-
رغم إنك يا صديقي دخلت علينا ونحن نجتر  أحزان فقدنا  للعزيز القبطان أحمد محمد  أحمد  ولكن لا نملك إلا أن نرحب بك بعبارة   ريس المنتدي  وكبيرنا  خالد   .....     أبقي داخل بيتك ومطرحك يا سمير قلق الشهير بالقبطان  سمير  راشد...ليك  وحشه  يا  قبطان. جد جد
أخوك الصغير  عبد الرحمن

سلام من الله عليك يا حاج عبد الرحمن الزين, كيف حالك و حال الأسرة الكريمة. والله زمان يا حاج عبد الرحمن و سلامي الحار-بلا فرز- لكل الأخوة الذين عملت معهم في سودان لاين. ألا رحم الله الأخ أحمد محمد أحمد و أكرم مثواه آمين يا رب العالمين, لقد أكرمني الله أن اعمل مع المرحوم له في الباخرة "الخرطوم" حيث كنت أهزمه مرارا في لعبة الشطرنج فيثور و لكني كنت أعمل على تهدئته بالمقولة" يا أخي هو أنت لاعب بالبقر ولا شنو" كان-رحمه الله طيب المعشر فليغفر له الله و يكرم مثواه مع الصديقين و الشهداء. أرجو أن لا تكون أخطائي جمة في لغتي العربية فقد تغلبت اللغة الإنجليزية عليها لحد ما. و الله لا تدري مدى الفرحة التي حلت بقلبي حين قرأت رسالة ترحيبك بي, و أعبر عن فرحة القلب التي أنتابتني ببيت شعر كتبته في حصة الأحياء و الذي كان سببا في طردي من الحصة عام 1970:

طربت و ما من شيمتي الطرب           ضحكت و ما في الأمر من عجب


سلامي لكل الأخوة و سلام خاص للأخ سيف الدين مصطفى, و أتركك في رعاية المولى عز و جل يا حاج عبد الرحمن.

أحوك و صديقك سمير قلق

حبيبي  سمير..
كم أنا  سعيد  بتواجدك معنا..  قطعا كانت لنا  ذكريات  ممتعة  ومن حق الأجيال  أن نذكرها  لهم...
من حقنا  عليهم أن  نذكرهم  بقبطان  قاسم  والباشمهندس الحاج وسمير قلق  وغيرهمو كثرو   علي سبيل المثال لا الحصر..
تذكرت  يا  صديقي  أيام لشبونة   وهلم  جرا..
ما أحلي تلك الأيام يا صديقي....
كم أنا سعيد بطلتك..
أرقد عافيه

من يعزك.....عبد الرحمن


تخريمه....
يا حاج سمير لا زلت أذكر حجتك أياها....لا زلت أذكر هروبك من الكوشة في الأبيض...
المحيرني أنني حجيت عام 92 وما في زول قال لي يا حاج عبد الرحمن الا إنت يا حاج سمير..!!!!

مرحبـــــــــــــــــــــا بال حُجّاج
سمير قلق. لك التحية ومرحبا بك في الديار
هذا المنتدي يقف شامخا كحد اواخر الفنارات في رحلة البحرية السودانية
ابقي داخل
ولعل بمقدمك يغود بعض من الق هذا المنبر القديم

حاج عبدالرحمن كيف أنسى لشبونة بل كيف يتسنى بي أن أنسى أي ذكرى من ذكريات البحر- بحلوها و مرها -فتلك الذكريات صارت جزءا منا ولا فرار منها. أنا أعرف بحجتك لبيت الله الحرام يا حاج عبدالرحمن عندما تحدثنا في الهاتف في منتصف التسعينات. ما شاء الله عندك ذاكرة قوية كيف تذكرت حادث الكوشة وزي ما قال عادل أمام: داك كان يوووم والدفة كانت كلو يمين. السلام لكل الزملاء و بالله يا أحوانا بلغوا السلام للأخ جرجس رؤوف. و سلام عليك من الله يا أخ خالد عبد الحميد و لك الشكر على ترحابك الدافئ و بأذن الله سأحاول أن لا أنقطع عن المنتدى لأنه بمثابة المكان الأكثر امان لرمي المخطاف(تعبير بحارة), و سلام من الله على الجميع على أن نلتقي في ساعة خير بأذن المولى عز و جل.

ألف تحية وسلام ومراحب يا حبيبنا سمير راشد وليك والله وحشة شديدة .... كيف أخبارك تكون والأسرة والأهل جميعا وماذا فعل الزمان بك  ؟؟ الأمنيات الطيبة أن تكون كما نتمني لك ... سعدنا والله بإنضمامك للمنتدي العامر ... أبقي داخل ... بيتك ومطرحك وفي إنتظار الروائع...

سلام عليك من الله يا أخ الرشيد, والله لا تعلم مدى شوقي لك و لكل الأخوة الذين جمعني الله بهم في سودان لاين. أرجو من الله أن تكون أنت و أسرتك الكريمة على ما يرام. و الله القلق لا يزال معي و هذا يدفعني للقول بأني أنا أبو القلق وواحد من الذين اخترعوا القلق. أن طبعا ما زلت أعيش في أمريكا في ولاية بنسلفانيا(البرد فيها نخرة كلب), الأمريكان عوجوا لساني لكن الحمد لله اللغة العربية سليمة. لأدي الكثير من القصص الطريفة التي عشتها منذ قدومي لأمريكا و أن شاء الله سأبدأ في سردها في مرات قادمة. بالله يا أخ الرشيد السلام أمانة لأسرتك الكريمة و لكل أخوة سودان لاين و أرجو من الله أن يجمعني بك و بكل الأخوة يوما ما, آمين يا رب العالمين و لا اله ألا الله.......