مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
+9
ود كرار
بدرالدين مبارك الجاك
الرشيد شمس الدين عبدالله
أسامة معاوية الطيب
محمد الجمل
عاطف عكود
راشد
عبد الرحمن الزين2
خالد عبدالحميد
13 مشترك
صفحة 3 من اصل 3
صفحة 3 من اصل 3 • 1, 2, 3
لهم جميعا الرحمة و المغفرة
الفنان اذى ابدع غاية الابداع الاستاذ الراحل المقيم الفنان مصطفى سيداحمد دائما يذكرنى بالمرحوم القبطان على سورج و ذللك بسبب الزمالة و الصداقة التى كانت بينهم من ايام الدراسة فى بورتسودان الثانوية الحكومية و كذلك عملهم ضمن اتحاد الطلاب و كل النشاطات الطلابية
لهم الرحمة و المغفرة
عثمان بخلن
لهم الرحمة و المغفرة
عثمان بخلن
osman abdel rahman
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
فى مشهد لم يتكرر سابقا إلا فى حضور الزعيم الخالد جمال عبدالناصر لمؤتمر قمة اللاءات الثلاثة فى الخرطوم شهد مطار الخرطوم مساء اليوم حشودا غير مسبوقة للجماهير التى كسرت الأبواب واستباحت المطار واصطدمت بالشرطة التى استخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريق الجماهير التى تنتظر وصول جثمان الفقيد الراحل محمود عبدالعزيز ، وتصادف وصول الطائرة الإماراتية القادمة من دبى فاخطر برج المراقبة قائد الطائرة ان المطار غير امن لنزوله ولما اخبر الركاب انه سيعود إدراجه لدبى هاج الركاب وماجوا وأصروا على النزول فاستكان قائد الطائرة خوفا من كارثة وتوكل على الله ونزل ، ظنت الجماهير ان هذه طائرة الجثمان ولذلك بقى الركاب فى الطائرة لفترة طويلة . هناك محاولات من السلطات بان تنزل طائرة الجثمان فى مطار وأدى سيدنا الحربي خوفا من هذه الحشود غير المنظورة وحالة الهياج والحزن الغامر ... ربنا يعدى الليلة على خير وألف رحمة ونور تتنزل على قبر محمود صاحب الجماهيرية غير المسبوقة ...
الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين عبدالله
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
سِفر السكوت
فيصل محمد صالح
************
طوبى للرجال العصافير
كلما حطّ طائرهم فوق غصن
غنوا بشجيى الكلام .. بديع الصور
وبؤساً لنا نحن الرجال .. الشجر
كلما جرفتنا شجون المنافى
تهاوت جذور الكلام
جفت ينابيعنا
وأرهقتنا ليالى السفر
تؤرقنا الذكرى
توقِد نار المواجد فينا
فيوجعنا الشوق فى صرة القلب
يتأبى حتى السكون الذليل
نخرج الآن من جلدنا
ونخدش صمت السؤالات
نركض عبر الطريق الطويل
من أى ثقبٍ فى الحكايات جئنا
ومن أى بابٍ فى السماواتِ ..
كان إلتماس السكينة؟
ومن أى ذنبٍ عصىٍ
تعلم القلب سفر الرحيل
الطيور قطعت رحلتها ثم عادت
والأمانى إستكانت
والليالى ما عاد صمتها مستحيل
والنساء اللائى علمننا
العشق فى زمانات النداء الجميل
نسجن كعادتهن من
كذوب الروايات
ما يخلع الدفء عن جسد الحب
ثم تذوقن للحبيب البديل
يا صديق المسافات أركض
ما عاد فى الحزن متسع
لصفير الجراحات - قلبى وقلبك-
ولا صبر فى الأفق لإنتظار الخيول
كل المراكب تاهت
أنكرتنا الشموس
والحبيبات خانت
لفظتنا البحار
فهل يستطيع البنفسج
أن يكون الكفيل ؟
أيوجعك الوصف ؟
آه .. من زمنٍ كنا
ننتقى فيه العبارات
من فصوص المحار
نتمشى فى مفاصل الشعر
تأخذنا كل ساعةٍ فى مدار
آه .. من آه .. ثم آه
من كل ذاك الزمان النبيل
أصرخ الآن .. أو
أخرج الآن .. أو
إنزف الآن .. أو
أكتم الشدو فى الفؤاد العليل
=====
غنى مصطفى هذا فى اخر ايامه، وهناك تسجيل قد يكون لا تانى له واحتمال بروفة
لى عودة فللقصيدة حكاية
وطوبى للرجال العصافير وطوبى لمصطفى زعيم المغردين
خالد عبدالحميد
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
آه .. من آه .. ثم آه من اه
اه الاخيره دي مني..... بالامس وبرفقة اخي وصديقي ود عكود وناس كتار تانين احيت الدوحة الذكري18 لرحيل الاستاذ المعجزة مصطفي سيد احمد والتي صادفت رحيل القامة (الحوت) عليهم رحمة الله ...قدمها الاستاذ محمد سيد احمد والقي شعرها شاعرهم الاستاذ قاسم ابو زيد
...تدفقت فيها الكلمات سكري والدموع حري وكان مولد للالق الجميل
بدأ قاسم ابوزيد حديثه قائلا شكرا حزينا ......
ةشارك الاستاذ فرح ادم تطريبا لبعض اغاني مصطفي
ليلة كانت ليلة في نادي الجسرة
افتقدناكم
وفي انتظار ود الاستاذ ليواصل الحكاية
دمتم
اه الاخيره دي مني..... بالامس وبرفقة اخي وصديقي ود عكود وناس كتار تانين احيت الدوحة الذكري18 لرحيل الاستاذ المعجزة مصطفي سيد احمد والتي صادفت رحيل القامة (الحوت) عليهم رحمة الله ...قدمها الاستاذ محمد سيد احمد والقي شعرها شاعرهم الاستاذ قاسم ابو زيد
...تدفقت فيها الكلمات سكري والدموع حري وكان مولد للالق الجميل
بدأ قاسم ابوزيد حديثه قائلا شكرا حزينا ......
ةشارك الاستاذ فرح ادم تطريبا لبعض اغاني مصطفي
ليلة كانت ليلة في نادي الجسرة
افتقدناكم
وفي انتظار ود الاستاذ ليواصل الحكاية
دمتم
محمد الجمل
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
في ليلة الذكري الحزينة لرحيل الاستاذ مصطفي عليه رحمة الله امس بالدوحة والتي صادفت رحيل المبدع الحوت
تساءل مقدم الحفل الاستاذ محمد سيد احمد
هل يستطيع شعب السودن تحمل كل هذا (الرحيل)
الرحمة والمغفرة لموتانا وموتي المسلمين
تساءل مقدم الحفل الاستاذ محمد سيد احمد
هل يستطيع شعب السودن تحمل كل هذا (الرحيل)
الرحمة والمغفرة لموتانا وموتي المسلمين
محمد الجمل
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
اللهم ارحمهم واغفر لهم وارحم واغفر لكل موتانا وموتى المسلمينمحمد الجمل كتب:
في ليلة الذكري الحزينة لرحيل الاستاذ مصطفي عليه رحمة الله امس بالدوحة والتي صادفت رحيل المبدع الحوت
تساءل مقدم الحفل الاستاذ محمد سيد احمد
هل يستطيع شعب السودن تحمل كل هذا (الرحيل)
الرحمة والمغفرة لموتانا وموتي المسلمين
عاطف عكود
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
من حادثة الأمس بت أسائل نفسي .. وحادثة الأمس تتمثل في مروري المفاجيء بشارع المطار مساءً .. ورأيت الجموع كيف هي مفجوعة ولا يبدو أنها سوف يردعها رادع عن سكب فيض مشاعرها .. ورأيت كيف يبدو رجل الشرطة محتاراً في التعامل معهم .. فهم ليسوا بمجرمين , ولم يكونوا قطاع طرق أو مجموعة من المغتصبين .. فقط كانوا مفجوعين .. مكلومين .. نظراتهم شاخصة صوب المطار .. حتي صار المطـار علي كبره بيت عزاء صغير لا يسع المعزين ..
أهكذا تكون الشعوب مثلنا في تعبيرها عن الحزن والوجع ..؟؟ أهكذا تكون الشعوب مثلنا في وفائها ..؟؟ أهكذا تكون الشعوب قوية مثلنا في التعبير عن حبها ..؟؟ لست أدري
رحـم الله محمود عبدالعزيز فقد أغلق الطرقـات حيـــاً وميتــا ..
أهكذا تكون الشعوب مثلنا في تعبيرها عن الحزن والوجع ..؟؟ أهكذا تكون الشعوب مثلنا في وفائها ..؟؟ أهكذا تكون الشعوب قوية مثلنا في التعبير عن حبها ..؟؟ لست أدري
رحـم الله محمود عبدالعزيز فقد أغلق الطرقـات حيـــاً وميتــا ..
ود فـــــراج
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
وكمان كانت ذكرى إبداعات كل من حميد وعلى عبد القيوم حاضره فى تلك الليلة وكانت رائعة خليل فرح عازه فى هواك بصوت مصطفى سيداحمد هى قمة فى الإبداع فى تسجيل نادر فلك الشكر أخونا بدر الدين الأمير ولك الشكر اخونا عبد المنعم الفكى والذى صاحب مصطفى سيداحمد فى الإيقاع طوال فترة تواجده بالدوحه وهو يصاحب الفنان فرح ادم فى الإيقاع وهو يشارك بأداء بعض اغانى مصطفى . شكرًا نادى الجسره الثقافى شكرًا للجالية بالدوحه شكرًا للأستاذ محمد سيداحمد وللرائع قاسم ابوزيد ويا ضلنا ..... وتظهر كما الشمس واتنفست ورده ... وووووو .محمد الجمل كتب:آه .. من آه .. ثم آه من اه
اه الاخيره دي مني..... بالامس وبرفقة اخي وصديقي ود عكود وناس كتار تانين احيت الدوحة الذكري18 لرحيل الاستاذ المعجزة مصطفي سيد احمد والتي صادفت رحيل القامة (الحوت) عليهم رحمة الله ...قدمها الاستاذ محمد سيد احمد والقي شعرها شاعرهم الاستاذ قاسم ابو زيد
...تدفقت فيها الكلمات سكري والدموع حري وكان مولد للالق الجميل
بدأ قاسم ابوزيد حديثه قائلا شكرا حزينا ......
ةشارك الاستاذ فرح ادم تطريبا لبعض اغاني مصطفي
ليلة كانت ليلة في نادي الجسرة
افتقدناكم
وفي انتظار ود الاستاذ ليواصل الحكاية
دمتم
عدل سابقا من قبل عاطف عكود في السبت 19 يناير 2013, 01:27 عدل 1 مرات
عاطف عكود
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
سِفر السكوت، ارتبطت بالاحزان كاتبها الشاعر والصحفى فيصل محمد صالح وهى القصيدة الوحيدة التى غناها له مصطفى
التقطتها عين مصطفى الثاقبة، والقصيدة منشورة فى صحيفة الخرطوم التى تصدر من القاهرة حينها،، وجدت التصريح هذا لكاتب القصيدة فى الاسفير
نواصل الذكريات المحزنة التى جعلت الكاتب لا يعود حتى للقصيدة
خارج النص
الجمل سلامات والله مشتاقين
التقطتها عين مصطفى الثاقبة، والقصيدة منشورة فى صحيفة الخرطوم التى تصدر من القاهرة حينها،، وجدت التصريح هذا لكاتب القصيدة فى الاسفير
سمعت جزءا منها ، ولعله كان بروفات، وكان ذلك بالصدفة أيضا
ولعلي لم أسعى وراء ذلك لفترة لأنها ارتبطت عندي بذكريات محزنة
كتبت هذه القصيدة كرسالة لإثنين من أصدقائي انقطعت بيننا المكاتبات هما القاص والشاعر الراحل معتصم الفاضل جلابي والصحفي والشاعر فيصل الباقر ، كنت أنا بالقاهرة وجلابي بمدينة الرياض وفيصل الباقر بالسودان
كتبتها وبعثت بها لهم، ورد علي جلابي بقصيدة إسمها "خمسة بنفسجات للقمع" كانت أيضا في حوزة مصطفى سيد أحمد
نواصل الذكريات المحزنة التى جعلت الكاتب لا يعود حتى للقصيدة
خارج النص
الجمل سلامات والله مشتاقين
خالد عبدالحميد
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
شكراً لكم اخوتى وانتم تتسابقون على مواقع الابداع فالوفاء لأهل العطاء .. تمر الايام وهاهى السنة تمر ونحن ما زلنا تعتصر قلبونا حزننا على فراق الاستاذ مصطفى .. تسجيلات الدوحة كان واضحة وكانت من اروع الاغانى ويجى التفرد والتنوع بتنوع الشعر والقامات ازهرى ، صلاح حاج سعيد ، حميد ، القدال و..........
وين ماشي يا قمر الهناء
الكرمنا عن ساعة مرق
سايب لياليك لي نجوم
واقفات وجوم .. على فد رجل
فرع الغنا الميل هنا
على مين وراك حا يتكل
والشيل تقل
شعبا يشيلوا الشيلة في ..
لكن ظروفن هل تفي ؟
تحتاج جماعة من الرجال
الكنت فيها براك تقل
دارت فليتة من الحبال
الكان بقيلا فرد حبل
الخوف قلوبنا التشتهيك
تنشق من ذاتا وتنقفل
من بعد ما أتوحدنا فيك
ننفك قبائل وننكتل
سبحان الله هذا حميد فى مصابيح السما .. وياما شال التراب لهم الرحمة جميعاً والى جنات الخلد بإذن الله
وين ماشي يا قمر الهناء
الكرمنا عن ساعة مرق
سايب لياليك لي نجوم
واقفات وجوم .. على فد رجل
فرع الغنا الميل هنا
على مين وراك حا يتكل
والشيل تقل
شعبا يشيلوا الشيلة في ..
لكن ظروفن هل تفي ؟
تحتاج جماعة من الرجال
الكنت فيها براك تقل
دارت فليتة من الحبال
الكان بقيلا فرد حبل
الخوف قلوبنا التشتهيك
تنشق من ذاتا وتنقفل
من بعد ما أتوحدنا فيك
ننفك قبائل وننكتل
سبحان الله هذا حميد فى مصابيح السما .. وياما شال التراب لهم الرحمة جميعاً والى جنات الخلد بإذن الله
الاء
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
نعم اخوتى : لقد جاءت زكرى مصطفى سيداحمد وفى القلوب غصة اكبر لما وصل اليه الحال : قوم صحي نضال ... عمال البلد أم خير يا خالْ ، صحي الكُدّاح .. الوين ترتاح .. والحال بطالْ " حميد "
لم ننسى مصطفى طيلة 17 عاماً وما قبلها .. غنى للكادحين والغلابة.. ناساً عيشا دين ... مجرورة وتجر تقدح بالاجر ومرة بلا اجر عيشهم كمهو وديشهم هان قدر .
والمتغربين : أغنى الناس الما بتسمعنى ، المِنِّى بعيدة .. ومبعدة عنى ، النادا نشيدا وكنت المعنى ، الإيدى فى إيدا وإيدا بتبنى .. رحل وما زلنا نستنشق عبير اغانيه ونعيش معها لحظة وحرف ..صدح بعزة ويا حليل عزة .. تعامل مع كل الطيف السودانى : يا بت العرب النوبية ، ويا بت النوبة العربية، بى شملة نخوة بجاوية ، او شجرة الصحوة الزنجية، دسينى من الزمن الفارغ ، من ريح المتعة الوقتية ، من شر الساحق والماحق ، بين دبش المدن المدعية، والليل إتحكر بيناتنا .
والتفاؤل بغد أفضل مما كان :
لما يتحقق زماني بمسح الحزن المعشعش في عيونك اسمراني
ياحبيبنا بتحيا في حلم الترابله في العلاقات المعاني
في البقاسي شقا المسافه وعايشه في داخلو وبعاني
لما يتحقق زماني بطلق النخل الحقيقه والصباح الابيضاني
وكتير الكلام المفروض يتقال ولن ينتهى بالموت لكن الغصة تتطعن فى الحلق .. رحمك الله مصطفى يا ، سر مدفون بصدر النيل ، ولولا الذكري مافي اسف
ولا كان التجني وقف ، وصوت ذكراك رزاز صفق ، علي خطوات بنات سجعن
وشوق رؤياك ،حنين لي رحلة في المجهول ،ولو لا الذكري مافي وصول
وكذلك الرحمة لفنان الشباب محمود عبد العزيز
لم ننسى مصطفى طيلة 17 عاماً وما قبلها .. غنى للكادحين والغلابة.. ناساً عيشا دين ... مجرورة وتجر تقدح بالاجر ومرة بلا اجر عيشهم كمهو وديشهم هان قدر .
والمتغربين : أغنى الناس الما بتسمعنى ، المِنِّى بعيدة .. ومبعدة عنى ، النادا نشيدا وكنت المعنى ، الإيدى فى إيدا وإيدا بتبنى .. رحل وما زلنا نستنشق عبير اغانيه ونعيش معها لحظة وحرف ..صدح بعزة ويا حليل عزة .. تعامل مع كل الطيف السودانى : يا بت العرب النوبية ، ويا بت النوبة العربية، بى شملة نخوة بجاوية ، او شجرة الصحوة الزنجية، دسينى من الزمن الفارغ ، من ريح المتعة الوقتية ، من شر الساحق والماحق ، بين دبش المدن المدعية، والليل إتحكر بيناتنا .
والتفاؤل بغد أفضل مما كان :
لما يتحقق زماني بمسح الحزن المعشعش في عيونك اسمراني
ياحبيبنا بتحيا في حلم الترابله في العلاقات المعاني
في البقاسي شقا المسافه وعايشه في داخلو وبعاني
لما يتحقق زماني بطلق النخل الحقيقه والصباح الابيضاني
وكتير الكلام المفروض يتقال ولن ينتهى بالموت لكن الغصة تتطعن فى الحلق .. رحمك الله مصطفى يا ، سر مدفون بصدر النيل ، ولولا الذكري مافي اسف
ولا كان التجني وقف ، وصوت ذكراك رزاز صفق ، علي خطوات بنات سجعن
وشوق رؤياك ،حنين لي رحلة في المجهول ،ولو لا الذكري مافي وصول
وكذلك الرحمة لفنان الشباب محمود عبد العزيز
الاء
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
بعد ذلك باشهر رحل مصطفى سيد أحمد ، وبعد أشهر رحل معتصم جلابي بمدينة الرياض، السعودية، ولم أعد أرغب في البحث عنها أو سماعها، ولم اقرا هذه القصيدة في أي مكان
بقية كلام فيصل صالح
اذن رحل الى رضوان الله فى ظرف شهور معتصم جلابى- صديق الشاعر الكان معنى بالقصيدة ورحل ايضا مصطفه لعله قبله ببضع شهور عليهم جميعا رحمة الله
----
لم يسمع احد عن القصيدة او الاغنية (الآن) سوى تأكيد من ارملة مصطفى انو اللحن اكتمل، وتوارت هذه الكلمات البديعة الى ان ظهرت فى مصادفة
----
قرأت فى مكان ما انو مصطفى بالاتفاق مع الشاعر كان او قد فعل ان غير بعض من الكلمات
___
وتوجد فى مكان ما لمن اراد البحث رؤية فلسفية راقية لمصطفى عن فكرة ( تخوين النساء) التى وردت فى النص وكيف انه-اى مصطفى - ضد المبدأ
ما قلت ليكم القصة فيها قصص
نواصل
كسرة واجبة
هل فيكم من انتبه
انو يوجد هذا البيت فى القصيدة
كل المراكب تاهت
أنكرتنا الشموس
والحبيبات خانت
لفظتنا البحار
فهل يستطيع البنفسج
أن يكون الكفيل ؟
جابت ليها مراكب!! وبحار!
الكلام دخل حوشنا عدييييييييل
خالد عبدالحميد
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
فات على قبل ان افتح بوست بعنوان سبعة عشر عام على رحيل مصطفى سيد احمد ان حبيبنا عاطف القوز قد طرق نفس الموضوع فى بوست مفتوح مسبقا عن الراحل المقيم مصطفى فلكم المعذرة وأرجو من الأخوة فى الادمن دمج البوست الذى فتحته فى البوست المفتوح سابقا ، ولكم وافر الشكر ...
الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين عبدالله
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
لفظتنا البحار فهل يستطيع البنفسج أن يكون البديل؟
https://www.youtube.com/watch?v=6m6C1W2ItHs
هنا التسجيل النادر لهذه الاغنية،
حاشية
عاطف يا عكود تكون انت من الكام وعشرين مشاهدة للغنية فى يوتيوب
خالد عبدالحميد
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
شكرا كثيرا حبيبنا خالد على الرابط البديع لأغنية مصطفى التى لم أسمعها من قبل وهى منتهى الجمال ولكن الكلمات ليست واضحة أرجو كتابة القصيدة إن أمكن حتى نستطيع المتابعة بشكل أكثر تركيزا لأنو مصطفى طبعا مابيغنى أىّ كلام , تسلم خالد العزيز .
الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين عبدالله
رد: مصطفى سيدأحمد، اسطورة من جيلنا
أتت ذكرى رحيل مصطفى هذا الإسطورة من جيلنا. 18 سنة !! يا للهول لكن بريق الرجل لا زال هو هو
تأملت سراعا بعض المكتوب عن الراحل.. للامانة البوست ده فيهو زُبد من القول
استوقفنى مقال لكاتبه حسن الجزولى بعنوان الرحيل النبيل
هذا بعض منه
------------------
ضمن صحيفة الميدان نقلاً عن صحيفة الاتحادي الدولية بالقاهرة عشية رحيل المطرب مصطفى سيد احمد
________________الرحيل النبيل*
خطف الموت - بعد طول تربص – الأستاذ مصطفى سيد احمد المقبول، المستشار العاطفي لآمال الجيل الطالع من أولاد وبنات السودان والوكيل المكلف من قبل الآلاف من مستمعيه للتعبير بالانابة عنهم عن آلامهم ومعاناتهم أمام سلاطين آخر الزمان الذين سلطتهم شرورهم لمصادرة كل ما هو سمح سماحة الشعب وطيب طيبة الوطن.
وبرحيل هذا المطرب الوديع والمتماسك حتى مثواه الأخير، فقد تبعثرت موسيقى ناي حزين، لا لكي تدريها رياح العاصمة، وإنما لتستقر في أفئدة الذين سيأتون في الزمن الطالع وخلفهم غبار الحياة من أبناء وبنات الوطن الذين يحفظون عن ظهر قلب كل رفيع من إبداع طلع من بينهم وعبر عنهم. ويحفظون عن ظهر قلب كل رصين من فن لا ينتمي إلى عهر أو رهبة أو رغبة، كما يحفظون عن ظهر قلب كل إسم في السودان أياً كان موقعه منح ذاته لهم كالمحبة ،، وكالورود التي تنشر الشذى، ولقد آن الأوان – بل جاءت اللحظة التي ينبغي لكل مطرب في السودان أن يستعيد خلالها في ومضة استرجاع ما قدم وما أخر لهذا الشعب الوفي الذي ما انتظر أبداً سوى الصدق!.
لله درك يا مصطفى ،، فقد أكرمت شعبك فناً أصيلاً لم يهادن أو ينكسر، حتى في قمة المعاناة الشخصية والأسرية لم تقبل بفتات السلطان تأثيراً للسلامة، ولم تنزوي على ذاتك صداً للأبواب التي تأتي منها الرياح، بل إعتصرت الألم الدفين وشحنت الناي للشدو النبيل لتعمق فينا التماسك والمقاومة وحتمية الانتصار.
يا ضلنا المرسوم على رمل المسافة
وشاكي من طول الطريق
قول للبنية الخايفة من نار الحروف
تحرق بيوتات الفريق
قول ليها ما تتخوفي
دي النسمة بتجيب الأمل
والأمل بصبح رفيق
والأصلو في الجوف إندفن
لا بتمحي ،،
لا بتنسي ،،
لا بنتهي منه الحنين.
رحمة الله عليك يا بن سيداحمد
تأملت سراعا بعض المكتوب عن الراحل.. للامانة البوست ده فيهو زُبد من القول
استوقفنى مقال لكاتبه حسن الجزولى بعنوان الرحيل النبيل
هذا بعض منه
------------------
ضمن صحيفة الميدان نقلاً عن صحيفة الاتحادي الدولية بالقاهرة عشية رحيل المطرب مصطفى سيد احمد
________________الرحيل النبيل*
خطف الموت - بعد طول تربص – الأستاذ مصطفى سيد احمد المقبول، المستشار العاطفي لآمال الجيل الطالع من أولاد وبنات السودان والوكيل المكلف من قبل الآلاف من مستمعيه للتعبير بالانابة عنهم عن آلامهم ومعاناتهم أمام سلاطين آخر الزمان الذين سلطتهم شرورهم لمصادرة كل ما هو سمح سماحة الشعب وطيب طيبة الوطن.
وبرحيل هذا المطرب الوديع والمتماسك حتى مثواه الأخير، فقد تبعثرت موسيقى ناي حزين، لا لكي تدريها رياح العاصمة، وإنما لتستقر في أفئدة الذين سيأتون في الزمن الطالع وخلفهم غبار الحياة من أبناء وبنات الوطن الذين يحفظون عن ظهر قلب كل رفيع من إبداع طلع من بينهم وعبر عنهم. ويحفظون عن ظهر قلب كل رصين من فن لا ينتمي إلى عهر أو رهبة أو رغبة، كما يحفظون عن ظهر قلب كل إسم في السودان أياً كان موقعه منح ذاته لهم كالمحبة ،، وكالورود التي تنشر الشذى، ولقد آن الأوان – بل جاءت اللحظة التي ينبغي لكل مطرب في السودان أن يستعيد خلالها في ومضة استرجاع ما قدم وما أخر لهذا الشعب الوفي الذي ما انتظر أبداً سوى الصدق!.
لله درك يا مصطفى ،، فقد أكرمت شعبك فناً أصيلاً لم يهادن أو ينكسر، حتى في قمة المعاناة الشخصية والأسرية لم تقبل بفتات السلطان تأثيراً للسلامة، ولم تنزوي على ذاتك صداً للأبواب التي تأتي منها الرياح، بل إعتصرت الألم الدفين وشحنت الناي للشدو النبيل لتعمق فينا التماسك والمقاومة وحتمية الانتصار.
يا ضلنا المرسوم على رمل المسافة
وشاكي من طول الطريق
قول للبنية الخايفة من نار الحروف
تحرق بيوتات الفريق
قول ليها ما تتخوفي
دي النسمة بتجيب الأمل
والأمل بصبح رفيق
والأصلو في الجوف إندفن
لا بتمحي ،،
لا بتنسي ،،
لا بنتهي منه الحنين.
رحمة الله عليك يا بن سيداحمد
خالد عبدالحميد
صفحة 3 من اصل 3 • 1, 2, 3
مواضيع مماثلة
» حمدالله على السلامة باشمهندس عوض الكريم مصطفى
» تعزية للباشمهندس / عوض الكريم مصطفى خلف الله ...
» تعيين كابتن مصطفي مختار مديرا للخطوط البحرية
» الدكتور معاوية مصطفى فى رحاب ألله
» والدة كابتن سيف الدين مصطفى في ذمة الله
» تعزية للباشمهندس / عوض الكريم مصطفى خلف الله ...
» تعيين كابتن مصطفي مختار مديرا للخطوط البحرية
» الدكتور معاوية مصطفى فى رحاب ألله
» والدة كابتن سيف الدين مصطفى في ذمة الله
صفحة 3 من اصل 3
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى