دار الأسرة البحرية السودانية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

+8
ود كرار
Abubakr Fathelrahman
احمد محمد احمد
عبدالمنعم جنيدابي
عاطف عكود
عبد الرحمن الزين2
الرشيد شمس الدين عبدالله
خالد عبدالحميد
12 مشترك

صفحة 3 من اصل 4 الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4  الصفحة التالية

اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف خالد عبدالحميد السبت 30 مايو 2009, 08:17

أحبّة،، اشواق بحر والبهجة بالمشاركات أبحر Very Happy ،، تحيات يا اسامة يا بعض منّا ،،
وعاطف أوجز فى بلاغة عن خوّة البحر وعن زمناً زمان فانت ما كنت لديهم لمّا كان المارلبورو بيتطفى وهو نص سجارة فى تفاحة مقرومة بعناية عشان تبقى طفاية!! غفر الله لنا جميعا،، داك كان بحر بى مهلة ،، امّا الديب فريزرات فهذا حديث اخر ،،

واخرّم على الحبيب جنّى ،، شايفك جبت سيرة لى ( ناصية الفكاهه) ؟؟ السؤال ناصية دى تبع شنو؟؟
امجد ،، الصلبطة شنو --شكلك ده ما غريب على--
الزول قال ليك كان بتاع تلفزيون وذكرتنى الوالد ، وهو استاذ كما معلوم لسنين طويلة،
وكتير بتحصل ليهو طرايف ،، قبل كم سنة دخل فى زول شمال متسائلا بحرارة ( يا ابنى انا درّستك وين؟؟) الزول رد بادب يا استاذ ما اظن درستنى لكن تكون شفتنى فى التلفزيون!! عشان انا ممثل واسمى السنّى دفع الله Exclamation
الرشيد يا عظيم يا حبيب ،، امتعنا تلفونك وسعدنا بسماع صوتك ،، دمت
ختام الخواطر ،، عبدوس--كبيرنا-- ما ينبغى للمطر الإنقطاع ..فالمطر حياة
يتبع إن شاء الله خصوصا قصة المشوكش الاممى ،، وبعض المنتدين احسبهم يتهامسون " كلّنا موسى"
خالد عبدالحميد
خالد عبدالحميد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف الرشيد شمس الدين عبدالله السبت 30 مايو 2009, 16:51

تابعت بشغف شديد الحلقة الأولى من حكايات موسى , هذا الذى يمشى بيننا دون أن نسميه , ولقد أدهشنى تماما إمتلاك
ناصية الكلام وحسن التعبير صراحة ورمزية فأدمنت أثنين :- البنبر والبنبر فى إنتظار باقى الحلقات ....
سعدت يا أسامة بحديثك الرائع عن توام الروح الخالد , على سورج وأدهشتنى كلماتك الرائعة عنه :- ( فهو أصلا ماهو زول دنيا ) , يا لجمال التعبير ( الشايقى) الحنين , الأصيل ...لكم إشتممت بهذا التعبير رائحة كم افتقدها والله ... ووالله ماذقت للحياة طعما قط منذ أن رحل على سورج وما عادت الدنيا هى الدنيا .... وحتى بعد رحيله القاسى ها هو يجمع بيننا فى هذا المنتدى كأروع ماتفعل الكيمياء من تفاعل ...عفوا للإطالة مع إدراك صادق أن أجمل الكلمات لم تكتب بعد وفى الإنتظار وليدم أبدا مابيننا ...

الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين عبدالله
الرشيد شمس الدين عبدالله


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف عاطف عكود الإثنين 01 يونيو 2009, 00:18

الرشيد شمس الدين عبدالله كتب:تابعت بشغف شديد الحلقة الأولى من حكايات موسى , هذا الذى يمشى بيننا دون أن نسميه , ولقد أدهشنى تماما إمتلاك
ناصية الكلام وحسن التعبير صراحة ورمزية فأدمنت أثنين :- البنبر والبنبر فى إنتظار باقى الحلقات ....

الرشيد شمس الدين

العزيز اسامه حكايات موسى ....ابداع ...خمسه من واحد ...
والاقتباس من مداخله العزيز رشدى و قبيل قلت ليكم انه لها وقد كان .
دام الود والتواصل
عاطف عكود


عدل سابقا من قبل Atif Siddig Akoud في الإثنين 01 يونيو 2009, 03:35 عدل 1 مرات (السبب : املائى)
عاطف عكود
عاطف عكود


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف خالد عبدالحميد الإثنين 01 يونيو 2009, 07:38

اسامه ،، هذا كلام عالى القامة، سلمت يا فنان ونحتفظ بحق التعليق الى نهاية الحلقات
لكن وآه من لكن أو لاكين اللعينة دى

أسامة معاوية الطيب كتب:
الوطن : أن ترحل حيث يطالعك الرحيل بنصف ابتسامة وبواحد صحيح (جداً) من النفي العظيم

هذا السطر لا يحتمل التأجيل،،، فهذا يا صديقى وتر الغربة الذى يستعصى على الدوزنة،،، آآآآه يا وطن
خالد عبدالحميد
خالد عبدالحميد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف أسامة معاوية الطيب الإثنين 01 يونيو 2009, 14:28

اعزائي
سأعود لكم واحدا واحد حالما ألقى عصا هذا الموسى عن عاتقي
وشكرا جدا لأنكم هنا
....
....
حكاية موسى (2)
وقف على ناصية الشارع كثيراً ( لمان راسو سخّن ) … كان يقول لنفسه " هي قالت الشارع داك ياخي … والله أنا زول غريب خلاص " يقف هناك قليلاً ويعود لموقعه الأول دون أن يكلم نفسه … والشارع رحيماً بالعشاق (من نوعه) كان في الناصية (حجر نضيف) يمكنه أن يجلس عليه بارتياح …بعد أن يجيهّه بكرتونة نضيفة .. وسبحان الله الكرتون راااااااقد …كم طوبة قديمة يستطيع أن يشغل نفسه برصها في انتظار الحبيب … ولكن أعين المارين من حوله كانت تقول كلاماً يتجاهله بإدعاء البراءة … حين يلومها في المساء برقة ترد عليه " هو بالله مواعيدنا الليلة … الزمن دة بقى يجري جري " النسيان أفضل كثيراً من تعمّد الغياب … هكذا يرى … طيب الليلة كيف؟… يقول الكتاب " لا تتصل على الحبيب من مركز اتصالات لأن الدقائق فيه تجري بسرعة والحبيب (يتمحرك عليك ) … إذا لم يتمحرك الحبيب ويودِّر قروشك … فثمة شرخ في بناء العلاقة ." حلوة شرخ دى صاح ؟ والكلام للكتاب …ملاحظة (الفقرة السابقة كانت قبل انتشار الموبايلات … الآن بها تعديل جوهري) .. المحرِّر .
يحلم ومنذ زمانٍ طويل … تساعده … أو تضرَّه أمه … بالاسترسال في الحلم (الكعب) بكرة تعرس بنت ( العنتيل ) من هذا العنتيل الذي سيزوجني ابنته وعمي شخصياً منقنق في بتُّو ؟ كان يحدث نفسه دائماً … لمراتٍ عديدة كان يظن بهذا العنتيل أنو (زول وهم ساكت) الأمهات يضِرن أبناءهن بأحلام (زمااااااااااان ) الجماعة انتهوا منِّها … يقول الكتاب " للأحلام دين كما للإنسان يا بنّي فاحرص عليها جداً لا تطلعه لها فتكون من الخاسرين … ربما تحتاجها يوماً .. الدنيا ما معروفة يا ولدي " كان وهو يتصفح يردد " انت الكتاب دة بيجيب الكلام دة من وين ؟ … الكتاب كان دائماً (يعصر عليه)
حينما يتذكر ليالي الجامعة … تعتريه ابتسامة بلهاء … كان المكتب التنفيذي كله يحب البنت التي طارت عصافيرها وعصافير أبو أهلها كلهم … كانت نائب الرئيس .. والسكرتير .. والسكرتير المالي … كانت نائب أي واحد وكان أي واحد نائبها … إذا غابت يرفع الاجتماع بدعوى عدم اكتمال النصاب وحين تحضر ينزل الاجتماع بدعوى اكتمال (النصال) … للحقيقة – يقول الكتاب – " كانت شرِط " لذا فإن تلك الدورة هي الدورة الوحيدة التي أخذت موقفاً سلبياً من أغنية العساكر " الليلة يوم الرجال ".
عاد بذاكرته للوراء … لأيام الدراسة الأولى حينما كان يلعب مع الصبية في (الخور) القريب من منزلهم … كانوا حينما يبدءون اللعب ينقسمون لفريقين " يمشوا كل اتنين يتساموا ويجوا " كانت التسميات عجيبة جدا حينها ( من سبسب لي لقَّاط الحب ) (من الطيارة أم ضنب لي الخواجي أب شنب ) ( من لوري صالح لي باص طه ) (من الحوشاب لي الأزيرقاب ) (من الريال الساكت لي الريال أب جمل )لكن كانت اكتر تسمية تروقه ( من الدَفَسَا لي القطع نفسا ) كان دائماً يقفز مردداً ( الدفسا) - غريب …كيف كانت البلاد تطالع أجيالها وهي تردد مثل هذه (التسميات)؟ إذن كانت تغني بلسانٍ وتصلي بلسان … أو ربما كانت تغني بلسانٍ وتغني بلسانٍ آخر … قال الجد لحفيده " قالو لي بقيت تشرب العرقي … كمان باكر باكر بيقولو لي بقيت تشرب السجاير" - نشأ سادياً منذ ذلك الوقت … وإلى الآن يعضُّ لسانه حينما يبدأ العضو المنتدب ( فاطمة السمحة ) بالمكتب التنفيذي بالكلام ويؤمن عليه تماماً في النهاية …يصحو من سابع نومة يوم الاجتماع ويردد (الدفسا)
أسامة معاوية الطيب 10/7/03
أسامة معاوية الطيب
أسامة معاوية الطيب


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف عاطف عكود الثلاثاء 02 يونيو 2009, 03:19

أسامة معاوية الطيب كتب:اعزائي
سأعود لكم واحدا واحد حالما ألقى عصا هذا الموسى
وشكرا جدا لأنكم هنا
....
....
رشدى ,خالد وبقيه العقد الفريد شيلو شيلتكم العزيز الرائع اسامه وبصريح العباره وبكل شفافيه قال سيعود لكم واحد... واحد عندما يلقى (بمعنى يجد) عصايه موسى
اتحدو يابحار المنتدى.... فان شنو كده ما عارف .... بعمل شنو كده ... للقاصيه.
دمتم ودام ابداعك الحبيب اسامه.
عاطف عكود
عاطف عكود
عاطف عكود


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف أسامة معاوية الطيب الجمعة 05 يونيو 2009, 19:09

عاطف عكود سلامات
هي عصاية موسى ان كان بتتلقي كنا شلناها وراااااسنا عديل مشينا على القصر الجمهوري ... بيان بيانين ... ومشروع مشروعين ( لازم يكونن حضاريات ) وتعمل ليك بحر ( خاص ) وتسكت تعوم ...

شكرا على جميل مرورك
أسامة معاوية الطيب
أسامة معاوية الطيب


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف أسامة معاوية الطيب الجمعة 05 يونيو 2009, 19:20

حكاية موسى(3)
منذ طفولتهم الأولى نعلّم أطفالنا الكذب … نبالغ في الاحتفاء بنكتة (بايخة) يحكونها لنا … أو مواقف يروونها … لمجرد أنها من طفل (شفت قبيل عم منصور بتاع الدكان وقع من الكرسي …) نظل نضحك وكأننا نسمع نكاتاً لأول مرة (تعال يا ولد قت لي عم منصور مالو ) مما يستدعي الطفل للاستمرار في هذه الفكرة التي تجذب انتباه الناس حوله بهذا الشكل الملفت فيبدأ (يلخبط) (شفت الكرسي فُنْقُلُت وقع بيهو كدة وبعدين لمان قام تاني فُنْقُلُت وقع بيهو …) ننقطع عن الضحك لأن زيادات الطفل دائما تكون (فطيرة) وهو ما يجعله يقول بحسرة (والله لكن ضحكنا جنس ضحك) ومن يومها وبعد أن اعتاد على اهتمامٍ كاذب منِّا يبدأ في خلق الأكاذيب التي تجعله محور اهتمامنا فيطلع (مشروع كاذب كبير) .. ونأتي لنلومه لاحقاً ( إنت ولد ناس فلان دة جاب الكضب من وين ؟ ) يقول الكتاب " جابو مننا نحن الله لا كسبنا ولا كسب يومنا ذاتو " الملاحظ أن لغة الكتاب بدأت تتغير قليلاً.
على مقاعد الدراسة … يسأل الأستاذ ( الما اشتغل التمرين منو ؟ ) يجيب : أنا .. ليه ؟ والله أمس ناس أبوي بعد مرقوا وخلوني في البيت … عارف جا دبيب داخل في الصالة … الصالة الجنب الديوان ديك شايفا ؟ بس قامن البهائم هاجن ومشيت جبت عود الجوز جيت قدر ما فتشت الدبيب ما لقيتو … محل دخل ما عرفتو … طيب ليه ما اشتغلت التمرين ؟ بعد داك ناس أبوي ساعة جوا داخلين لقولك الدنيا دي مقلوبة … علىّ اليمين نكوس في الدبيب دة للصباح ... أسع أن خليتن يفتشوا وجيت … طيب أقعد وتعال لي في المكتب بعدين … (ياخي لكن غش ليك الأستاذ كُبُر غشة آمنّا ذاتو) … كذبة ساذجة جدا لدرجة أن الأستاذ في المكتب (جلدو) مرتين مرة على الكذب ومرة على عدم حل التمرين لكن من سيقنع الطلبة " إنو ما غش الأستاذ كبر غشة ؟" يقول الكتاب "هذه التمارين المجانية هي التي تقود لاحترافٍ قادم".
عندما سأله أهله في البلد عن سبب فصله من المدرسة الثانوية ( طبعاً نحن في الاتحاد .. أنا رئيس الاتحاد .. بعدين عندي ( حزازات ) مع المدير .. نحن طبعاً مديرنا بتاع (لبع) ونحن عرفنا ليك الحاجات دي وهددناه " أسمع حركاتك دي كلها نحن عارفنها " وقدمنا مذكرة لمكتب التعليم بس اتضح إنو ناس المكتب ذاتن داخلين معاه في (اللعبة) في الآخر بقيت أنا الضحية) … صادف أحد أولاد الحلة صديق له بالمدرسة … ألف مرة نقول ليه أقرأ أقرأ أقرأ ما داير يقرأ لمان فصلوه ياخي دة ساقط خمسة مواد والمجموع … لكن ما قال المدير مضاديهو … المدير ؟؟ والله هو مكتب المدير بي وين ما عارفو .. يقول الكتاب " عندما تمنح مجالس الدكاكين أذنها لأحد بلا رقيب فأذنوا بكذابٍ عظيم".
دخل السوق … بدأ بالمحاصيل وتحدث عن الفروق بين الذرة البيضاء والحمراء حديث الخبير … وعن قدرة الفتريتة على إزالة أثار الملاريا تماما وعلاج الفشل الكلوي … وكيف أن الشعير المسحون (نااااااعم) يشرب على الريق لفك المغص ، وعلاج البواسير (بدون جراحة) … تحدث عن آثار مشروع القدمبلية في أسعار القمح بجنوب دارفور … أسهب في التنبؤات عن إنتاجية الفدان في القضارف … ثم (ضرب الدلجة) … تحوّل لبيع وشراء السيارات … أوضح الاختلافات (الجوهرية) بين البوكس السيوبر والبوكس الما سيوبر … وكيف أن وارد كوريا أمتن من وارد أفريقيا الوسطى … تعامل بالشيكات … طارت شيكاته … الطيرة الياها … من ديك تاني ما ركّ لا هو ولا شيكاته … يقول الكتاب " أدخله المجتمع عالم الكذب وبدأ ينتقده … يعني لو من الأول ما ضحكوا في نكتو البايخة ديك ما كان دة كلو حصل " الكتاب يبدو متأثراً بعض الشيء … يقول " أصبح مؤهل جداً بعد دة يبقى رئيس جمهورية … راسمالو سهرة للصباح ودبابتين ومشروع مشروعين حضاريات" عطسة فاترة بعدها تنسحب الأوراق واحدة تلو الأخرى … حركة أرجل غريبة دخلت المكان … (ومن الكتب ما يلاوز) …الجمل الأخيرة مكتوبة على الغلاف الأخير ببنط صغير جداً … حاوي ما يقراها.
أسامة معاوية الطيب 12/7/03
أسامة معاوية الطيب
أسامة معاوية الطيب


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف عبد الرحمن الزين2 الجمعة 05 يونيو 2009, 19:53

الاعزاء جميعا جميعا جميعا
متابع لكني في بلد طيرها فلاتي عديل.... تنتظر دخول النت من اذان الفجر عشان بس تقرا بريدك لي صلاة العشاء تكون قريت نص ايميل ولو ربنا وفقك ترد بي يس او نو قبل ما ينقطع النت...
وكان الله في عون افريقيا..
اتمني ان اتمكن من ارسال ما سطرته ولكم العتبي
لا اظن ان ساعود قبل اول سبعه ومنها للسودان باذن الله
محبتي معزتي واحتراماتي للكل
عبدوس
عبد الرحمن الزين2
عبد الرحمن الزين2


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف خالد عبدالحميد الأحد 07 يونيو 2009, 08:15

شكرا يا عبدوس يا كبير على الحرص على التوقف هاهنا، كان الله فى عونك ،، ونسمع منك من السودان إن شاء الله ،،،،
اسامة"
رغم المتابعة الشديدة لموسى ذاك ، ورغم الوعد ان نعود مع نهاية الحلقات ،،،
لاكيــــن"تانى" لسبب ما تذكرت انو فى السودان الطفل او الرضيع قبل ما يبفى شافع ذاتو،،،
بيدّوهو < الغـشّاشة>!!
بحارا من الود
خالد عبدالحميد
خالد عبدالحميد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف الرشيد شمس الدين عبدالله الأحد 07 يونيو 2009, 13:08

الأعزاء أسامة , عاطف , خالد وعبدوس
أتابع بدهشة , مسلسل حكايات موسى وقد أعود بعد الحلقة الخامسة - إن مد الله فى الأجال - ...
هل رأيت يا عاطف القوز أن الأسبقية فى إستعمال العصى السحرية ليست لنا ولكنها لهم ؟ .... الدعوات أن يجد أسامة العصى حتى ولو كان إستعمالها مصوبا نحونا , لثقتنا فى أنها ستكون فى صالحنا فى النهاية ...
عبدوس العزيز , إقامة طيبة وعودا حميدا من مجاهل إفريقيا .... بالمناسبة إستغربت لطول البقاء هناك هذه المرة ولا إدرى لماذا تذكرت تعليق عبد الله جاه الرسول حين ذهبت للحج !!! بالمناسبة هل عندك إقامة هناك ؟
خالد العزيز , ماتزال تصر أن تشارك تليغرافيا لإثبات المرور فقط ... رغم ان لك قلما ( أو قل كى بوردا ) ساحرا , ولا تنسى أن مسئوليتك فى المشاركة مضاعفة لأنك تملك شهادة البحث للمنتدى العامر ..
لكم الود وليدم أبدا مابيننا ..

الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين عبدالله
الرشيد شمس الدين عبدالله


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف عاطف عكود الإثنين 08 يونيو 2009, 03:12

الرشيد شمس الدين عبدالله كتب:الأعزاء أسامة , عاطف , خالد وعبدوس
أتابع بدهشة , مسلسل حكايات موسى وقد أعود بعد الحلقة الخامسة - إن مد الله فى الأجال - ...
هل رأيت يا عاطف القوز أن الأسبقية فى إستعمال العصى السحرية ليست لنا ولكنها لهم ؟ ....
لكم الود وليدم أبدا مابيننا ..
الرشيد شمس الدين

العزيز رشدى أنا كنت متاكد من ان الاسبقيه لهم لكنى كنت اقصد الا اسبقيه يعنى ان تكون للعصى مأرب اخرى ونكون تحت ذلك البند ..... والله يديك ويدينا ويدى اسامه وكل الاخوان طوله العمر ونعود لحكايه موسى بعد الخامسه .
تخريمه سريعه أه ياخالد رايك شنو فى كلام رشدى فى مدخلاتك السريعه دى (هت & رن ) كلنا فى انتظار ابداعات قلمك (كى بورتك )
وليدم التواصل
عاطف عكود


عدل سابقا من قبل Atif Siddig Akoud في الأربعاء 10 يونيو 2009, 02:43 عدل 2 مرات (السبب : املائى)
عاطف عكود
عاطف عكود


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف أسامة معاوية الطيب الإثنين 08 يونيو 2009, 14:12

حكاية موسى (4)
بدأ الموسم الزراعي … ولأنه كان أكثر (زكاوة) من ناس البلد كلهم (اتلبت) وذهب للبنك .. ما كان البنك محتاجا للحديث المنمق الذي ادخره للمقابلة … جاءت بعد عدة أيام عربة البنك (دبل قبين) .. قالت خالة التومة (العربية دي مالا فيها بيتين للسواق الشقي دا ؟) دي اسما (اتنين دفرنشي) ياحاجة … أكد لها ميرغني أكبر (مُساعِد) في العالم … أفرغت حمولتها من التقاوي والسماد وبعض ملصقات البنك المصقولة في حوش (أخينا) وذهبت لا تلوي على زول … الناس – للحقيقة – آمنوا (عديل كدة) بأهمية صاحبنا وكانت المرة الأولى التي تزور فيها فارهات البنك القرية الوادعة … طبعا توسط للكثيرين بعد ذلك .. فيما يعتقد .. وامتلأت الحيشان بتقاوي البنك وسماده … كانوا أذكياء لدرجة أن صاحب الفدان (غشّ) البنك وسجل خمستاشر فدان … وطبعا التقاوي تحسب على الخمستاشر وكذلك السماد … (نبيع حق الاربعتاشر (نتبحبح) شوية ونفرجا على (البطان) بعدين ربك كريم) … وكان صاحبنا (يقدل) في المزارع يمتّن عليها بهذه الخضرة التي لولاه ما كانت … جاء الحصاد … حصد كل صاحب فدان فدانه … وجاء البنك ليحصد الخمستاشر فدان … حصد الفدان والحوش وباقي (الدلاقين) … حصد أعمارهم كلها وذهب … من يومها وصاحبنا (اتفرقوا) هو والذكاء … هو أصلا لا يتحدث إلى أحد … زاد حال البلد الواقف وقوفاً ومضي … شوهدت فارهة البنك (الاتنين دفرنشي) تتجول وكأن البلد بلد أبوها ذاتو … ولكن ما عاد المساعد يعرِّف بها للجموع المتأذية … يقول الكتاب " البنوك تروِّج لبيوعها بإدعاء الغباء والأصل فيها أن تدعي الذكاء حتى يحتاط المزارع (الطيرة) " لكن تقول شنو مع الكرفتات الجنها كضب دي … قال موسى وهو يقابل بص الرشيد .. يعد العدة للسفر … نمشي كمان نشوف ( السلمة) خبرا شنو … تنتظره السلمة بفارغ العطالة وبيع الماء.
قال صاحبي بعد أن شاهده كمساري في باصات (الثورة بالنص) "الزول دة ما بينفع كمساري " ليه ؟ لأنه بيركب قبل الركاب … عادةً الكمساري يركب بعد أن يستوي الباص سيراً في الطريق ولكن صاحبنا يركب أول حاجة بعدين الداير يركب .. يركب … صمت لحظة وقال " هو دا شاف الباص وين ؟ … ضحكت … وهو كان شاف البنك وين ؟ يومو الحاول يجري ورا الباص شوية بعدين يركب ما حصلوا لحدي الليلة …. صادفته بعد عدة شهور قال لي "قالوا بورسودان فيها شغل جد" … ولأني كنت قادما من بورسودان ابتسمت من داخلي ابتسامتين .. واحدة عليه وواحدة على جموع المساكين … مصنقرة تحضر في النشرة … وقد أكد السيد رئيس الجمهورية أن العام القادم سيشهد طفرةً في الخدمات وسيكون عام الزراعة … وعام الكهرباء … وعام الفيل … وعام أي شئ .. نسى السيد الرئيس فقط عام الرمادة … "لأنو كان واثق منو مافي داعي يقعد يعيدو في أي خطاب" يقول الكتاب.
رجع البلد … لم يلحظ أهل البلد أي تغيير عليه … (مافيهو نورة الصعيد) … قالت خالة التومة … فقط جاء بمنطلون (جنز) … قال عبد العظيم – وهو من المقددين البنادر – دة جنز صيني … ما أصلي … للأسف صدقه الجميع … وللحقيقة بعد أقل من شهر بدأ يكش ويهد ويتنسل … ما عادت فارهات البنك (تضرع) في شوارع القرية … عاد موسى لأرضه … يقول الكتاب بعد ابتسامة طويلة " العرجا لي مراحا".
جلس على تل الرمل … يحكي للشباب عن روعة العاصمة والحدائق وبنات الخرطوم … حكى عن أي شئ ولم يحكي عن باص الثورة بالنص الفاتو … يقول الكتاب " اذكروا محاسن موتاكم" … الآن .. يعد العدة لزراعة الأرض … (علي الطلاق تاني واحد يجيب سيرة البنك الا أطلع …) يقول الكتاب " أنا ماشي راجع لي بيوت تفتحلي أول ما أدق … لا مالك الجابك شنو … لا حتى علّ الداعي خير ".
أسامة 15/7/03
أسامة معاوية الطيب
أسامة معاوية الطيب


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف الرشيد شمس الدين عبدالله الإثنين 08 يونيو 2009, 21:41

ياللجمال فى صدق التعبير و الإحساس النبيل رغم قسوة الظروف والإعسار بفغل الفاعلين ...لكم الله أهل بلدى وأنتم تحلمون منذ أن بدأ الله الخليقة وتنتظرون متى يصبح الحلم حقيقة - إن كان سيصبح يوما - لله درك , أسامة وفى إنتظار الخامسة !!!

الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين عبدالله
الرشيد شمس الدين عبدالله


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف أسامة معاوية الطيب الثلاثاء 09 يونيو 2009, 14:13

هذي هي الخامسة
حتى أعود بعدها مادا ذراعي نحو الجميع


حكاية موسى (5)
كان وحده بالمنزل .. لأن أهله بالخرطوم لحضور زواج خاله هناك … تركوه فقط لرعاية (الجداد) والبهائم … جاءته سعاد جارتهم الحسناء .. دقت عليه الباب عند السادسة صباحاً … ما عندكم (بيض) ؟ شايلة البستلة والقروش … دخلت معه (الكبس) وخرجت .. تحمل بستلتا وقروشا (في أمانة الله) … أصبحت كلما تحتاج للبيض تأتيه … للحقيقة الجداد (اتكرب) تلك الأيام معهم .
اقترحت عليه أمه بعد فترة أن يتزوج …(ثريا بت ناس زينب دي مالا ؟ والله احسن بت في البلد دي) قال إنه لم يرها مطلقاً … أيوة هن أبوهن ما بيخليهن يمرقن لكن أمشي انت شوفا … امشي اشوفا ؟ أقول شنو ؟ هاك البستلة دي جيب ليك منهن بيض … دخل معها (الكبس) … أصبح كلما يحتاج للبيض يأتيها … " فعلها امرئ القيس سابقاً عندما غني لربابة ربة البيت … اعتقد إنها لم تكن تملك تسع دجاجات وديك حسن الصوت فقط .. هذا ليس جديراً بقصيدة كاملة .. امرئ القيس دة قايلنا هنود ؟ " يقول الكتاب … بعد تلك السنين والتجارب … وبعد أن كبر أبناءه قرر أن تربية الدجاج بالمنزل تجيب (النحس) .. الدين ذاتو قال كدة … بدأ (يأصّل) لحرمة تربية الجداد … وجنُّو وجن يشوف ليه بت داخلة أو مارقة من البيت شايلة بستلة.
ركبت بالقرب منه في الحافلة … كل واحد فيهم عمل تقيل ثم بدأا الحديث … تونسا في السياسة والمريخ والفيضانات وزحمة الخرطوم (المبالغ فيها) سألها عن أهلها .. وانتو أصلاً من وين ؟… تعرفي فلان ؟ أيوة كييييف ديل أهلنا … وطلعوا أهل .. قبل أن تنزل لم ينس أن يدس في يدها رقم التلفون .. ما بقوا أهل كمان … سقطت منها ورقة وهي تنزل … قال لنفسه دي فرصة كويسة نعمل بيها موضوع … يبدو على الورقة إنها جواب عاطفي .. مرسوم فيها كم قلب وكم سهم وعينين مدمعات … قتله الفضول فقرأ الخطاب ( والله أنا عمري ما حبيت زول قبلك ولا حا احب زول بعدك ……) سكت عن الخطاب ولكنه ظل يقابلها على التلفون وعلى الماشي وعلى (حديقة القرشي) وعلى الله وعلى كل حال … قالت له ذات يوم وهي تخلع حذاءها وتمرر رجليها على النجيلة – تمتاز حديقة القرشي بالنجيلة البااااااااردة – (والله أنا عمري ما حبيت زول قبلك ولا …. قاطعها مكملاً .. ولا حا احب زول بعدك ) لم تسأله لأنها كانت فقدت الخطاب يومها … ومازالا (يتحاببان) وكلٌّ ينتظر (ود الحلال وبت الحلال) … "دة ياهو الكضب الأبيض البتسمعوا بيهو ذاتو" يقول الكتاب .. "اسع قاعدين في حديقة القرشي … تحت النخلة الجنب السياج من ناحية شارع كترينا .. المكضب يقوم يمشي يشوفن " .
كانت تجيئه في الجامعة … كلما جاءته وجدتها معه … البت القبيحة دي بتعرفا من وين ؟ .. دي زميلتنا هنا انت مالك زهجانة منها كدة ؟ … دمها ميت وبتنيص كدة ما عارفة كيف ؟ كلما تجيئه تجدها وتردد كلماتها عنها … ويردد أجوبته ذاتها … كلما ذهب إليها في جامعتها وجده معها … الود السخيف البلقاهو معاك دة منو ؟ … دة زميلنا .. بعدين ما سخيف .. والله ظريف انت مالك شايلا معاهو تقيلة كدة ؟ ... ماعندي معاهو شغلة لكن شكلو كدة سخيف .. من وين هو ؟ والله ما عارفا لكن أظنو محسي … قابلها صدفة بعد كم سنة مع (الود السخيف ) نفسو … عرفتهما … (نادر) زوجي وكان معاي في الكلية … (موسى) صاحب (عبير) أختي في جامعة السودان !!! دعاهما لزواجه على (البت القبيحة) ذاتا .. عرفهما .. (فرح) زوجتي وكانت معاي في القسم … (خالدة) أخت زميلتنا (عبير) !! بتكوني شفتيها معانا كم مرة … يقول الكتاب " وعاشوا في خيرين تلاتة"
أسامة 16/7/03
أسامة معاوية الطيب
أسامة معاوية الطيب


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف الرشيد شمس الدين عبدالله الثلاثاء 09 يونيو 2009, 21:22

والله منتهى الروعة والجمال ياأسامة .... أما وقد إنتهت الحلقة الخامسة , فإننى أحس صادقا أنه سيوحشنا موسى بعصاه أو بدونها .... ألا يمكن أن نرى حكاية موسى مابعد الخامسة ؟؟؟ للعلم , ماتزال ( ليالى الحلمية ) تواصل إرسالها البديع حتى أحس أن هناك حلقات مكملة أخرى هى ( نهارات الحلمية ) ... الإبداع نهره لا يتوقف لذا نحن فى الإنتظار , شكرا أسامة على الفرح الذى غمرتنا به ( حكايات موسى ) ....

الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين عبدالله
الرشيد شمس الدين عبدالله


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف عاطف عكود الأربعاء 10 يونيو 2009, 01:18

العزيز اسامه كلنا ايادى ممدوده لك يارائع ....قمه الابداع.... والله احساس الواحد كانوالاخ موسى هو احد اعضاء المنتدى .... واصل ابداعك ولا تعليق ولكن اهديك ما لا املك..... فهذه مجادعه بين الطيب ودضحويه وطه الضرير للاسف لا اعرف اى معلومه عن كاتبها حتى اعطيه حقه الادبى فمن له معلومه الرجاء الافاده؟؟؟؟؟




طه الضرير والطيب ود ضحوية كانا في طريقهما إلى أبو دليق وكان طه يبحث في اللاب توب في الإنترنيت بال Wireless. ، عن رد من محبوبته. فوجد رداً قصيراً.


فأنشد قائلاً:
شديت ال Pentium واصبح يبرطع جايط
وال Internet دقش قلبتو صايت صايت
على ام شعراً حلال ما طولنو وسائط
وعطشان الغرام ما برونو 2 K.Bite

فرد عليه الطيب قائلاً:
الفيك يا طه Virus والله الكريم الشافي
وما بفيدك طبيب حتى ان بقيت Mc Kafi
غير لخلوخة الهرفة أم قليباً جافي
وأركز للتجيك يا طه Options مافي

استسلم طه وأنشد:
إيميلك وصل زود علي الهم
والفكر انشغل ال Ram عليك وال ROM
يالصلاح جميع أنا والحبيب نتلم
ويا ساكن الضريح سيدى الحسن Dot Com

الليلة ام شلوخ لاقيتا عند ال Chat
وال Virus ضرب قلبي ومحى الفايلات
يوم شافني الفقير البكتب البخرات
قال Defrag ما بفيد أحسن To Reformat


بعد ما كت فقير بخراتي Word و Excel
دقشتني أم رشوم خلت درايفي إختل
Mother Board القلب الكان زمان Intel
بقى Chipset رخيص كل ما ربطتو أنحل


الخبر الأكيد اليلة جابو ال Yahoo
وقال ست البنات إيميلنا مي طارياهو
ست القوام Hardware نظامو براهو
غرامك Virus الهجعة البقرض الجاهو

ودام التواصل
عاطف عكود
عاطف عكود
عاطف عكود


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف خالد عبدالحميد الجمعة 12 يونيو 2009, 08:32

المجد للكتاب الذى يعرف كل الاشياء والحاجات
موسى وكل الامواس (صدفة جدا هذا الجمع المكسر!) والله لاتعرف تبكى أم تأسى لحالهم ،، ولا تديهم العذر بعض حين ،، فحـد سكّين المجتمع ربما اقوى ؟؟ ربما
موسى فى كل حالاتو كان مبدعا واقتراح يا اسامة او سؤال
موسى ده مشى وين من الفين وتلاتة؟؟
ولو سمحت لى اعتقد
1* مزازى لا زال ورا المعايش ما بين حافلة وبطيخة
2* فى سجنٍ ما
3* احيل للصالح العام ،،لسبب غير مقنع (كما الكل ) بعد ان لمّا فيهو المحوقل

تخريمة واحد
التحية لى عبير أينما كانت ..حمّالة أسية وهى لاتشعر وان شعرت لا اظنها تشكو ، لك الود عبير يا أخناه
تخريمة اتنبن
يا عاطف صديق" ود ضحوية والضرير ، ان ده حالهم فاظن انو مداخلتك ضلّت طريقها للبوست ده ،، فأولى بها بوست البراتك ،،، وذلك إن رضوا
لكم اجمعين بحارا من الحب
خالد عبدالحميد
خالد عبدالحميد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف أسامة معاوية الطيب الجمعة 12 يونيو 2009, 17:23

الرشيد شمس الدين ، عكود ، خالد ، كابتن عبدالرحمن
مروركم يحفز على الكتابة ... وانتظر تجريحكم لواقع موسى المجرح أصلا ...
خالد عجبتني التفاتك الواعية لعبير المسكينة ( حمالة الأسية ) والأوجه
ومن 2003 موسى طلع من الكتاب ودخلني عشان كدا ما ظهر ليكم تاني ... حايم يسوط جواي ويلخبط ...
وكثيرة هي الأمواس سادتي فقط أكتبوها
أسامة معاوية الطيب
أسامة معاوية الطيب


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف عاطف عكود السبت 13 يونيو 2009, 04:08

khalid كتب:
تخريمة اتنبن
يا عاطف صديق" ود ضحوية والضرير ، ان ده حالهم فاظن انو مداخلتك ضلّت طريقها للبوست ده ،، فأولى بها بوست البراتك ،،، وذلك إن رضوا
لكم اجمعين بحارا من الحب
الحبيب خالد سؤال برىء شديييييد (والسؤال لغير الله مزله) ماعلاقة ود ضحوية والضرير وضلال البراتك اقصد ضلال بوست البراتك .... والا هى الضلت المداخله؟ والا الضله منو ؟ وعلى قول الشاعر ضل مداخلة..... ولا ضل بوست .
لك الود والود موصول للبراتك برتك برتك حتى يرضوا
ودام التواصل
عاطف عكود
عاطف عكود
عاطف عكود


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف خالد عبدالحميد الجمعة 26 يونيو 2009, 10:48

يقول الكتاب ،، أنّّ من أصول البرتكة إدخال رطانة الانجليز بسلاسة تلقائية ولا مصطنعة
احيانا فى الكلام ( ربما ذلك يعود لكمبونى المذكور اعلاه) وهذا ما كان من توهان " انا تانى بقول ضلال!!" المداخلة
والله أعلم
العووووووووك
لاسامة ،، إن ضللنا عن بوستك ،،، فما زلنا تحت ضل شدرة حاجة امنة ،،
وكل التضليل المذكور انما هو تظليل ملوّن بهجة بيك وبالمذكورين ---قـــف--
دامت ايامكم بهجات وابعدنا الله وايّاكم عن الضلالات
خالد عبدالحميد
خالد عبدالحميد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف الرشيد شمس الدين عبدالله الأربعاء 05 أغسطس 2009, 14:28

حبيبنا المبدع أسامة معاوية .... مانزال فى الإنتظار ولكنك لم تعد بعد ...جعل الله المانع خيرا !!! هل نحن فى إنتظار (غودو الذى يأتى ولا يأتى ؟؟؟ ) .... لقد تركتنا معلقين بين شجرة حاجة امنة وجكايات موسى ...... وبيت حزنك النبيل على فقد الصديق الأثير ....هل من عودة هل ؟؟؟؟؟ على الأقل لنطمئن عليك ....دمت ولا عدمناك ...

الرشيد شمس الدين
الرشيد شمس الدين عبدالله
الرشيد شمس الدين عبدالله


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف خالد عبدالحميد السبت 08 أغسطس 2009, 18:57

اثنى كلام رشيدنا ،، اين انت يا رجّال ؟؟
وعدتنا بالعودة حين تحدثنا عن نسمات الصبا بالعودة لابو عركى ،،، ابقى داخل
خالد عبدالحميد
خالد عبدالحميد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف عاطف عكود الأحد 09 أغسطس 2009, 03:33

خسمتك بالله تبقى داخل يا مبدع ...... الغيبه طالت , شفقتنا !!!!!!
دمت ودام التواصل
عاطف عكود
عاطف عكود
عاطف عكود


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى - صفحة 3 Empty رد: حكاية زول مع سودانلاين،، وحاجة امنة وأشياء أخرى

مُساهمة من طرف خالد عبدالحميد الإثنين 22 فبراير 2010, 06:23

مناسبتين ،،،للعودة لهذا البوست
الاولى ،،سفر اديبنا العظيم اسامة المنتظر قريبا للسودان
شان نحمّلو السلام لى حاجة آمنة
والتانية: انتباهه من كركب العزيز انو بيقرا فى ما فاتو من بوستات
عليه هذه دعوة لكل الاعضاء الجدد وكل من وصل بعد النشر
أّلا تفوتنكم ملحمة حاجة آمنة وبالمرة تعدوا على حكاوى موسى
ونعووووووووووود
خالد عبدالحميد
خالد عبدالحميد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

صفحة 3 من اصل 4 الصفحة السابقة  1, 2, 3, 4  الصفحة التالية

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى